الصفحه ٤٦٢ :
الحكيم تاج
الحكماء الموفق بن المظفر القواميّ (١)
من قصبة فريومد
أيضا ، من تلاميذ الحكيم المجيريّ
الصفحه ٤٧٥ :
كانت سبزوار في
زمن ما عامرة أكثر من القلعة ، يقول عبد الله بن فارس (١) : لم أر في جامع القلعة
الصفحه ٦٩ : ؛ الذريعة ، ١٨ /
٢٧٧ ؛ تاريخ بيهق ، ٦٠). بدأ بتأليفه في أواخر جمادى الآخرة سنة ٥٥٨ ه ، وانتهى
من الجز
الصفحه ٢٢٦ : والدته بالميكاليين ، وبحكم قرابته من الأمير حسنك الميكالي ، فقد أسقط
عنه الخراج من ربع زميج وكان أخوه أبو
الصفحه ٢٣٦ :
عزيزة ، نسبة إلى أمه ، وهو من أنماطيي (١) قرية ششتمد ، وكان حفيده الحسين بن أحمد فاضلا ومفضلا.
والعقب
الصفحه ٢٤٥ : الجليلة ، وكان من أركان دواوين الملوك وسوف نذكر أشعاره فيما بعد.
وجمال الدين أبو
القاسم بن محمد بن أبي
الصفحه ٤٣٢ :
أرى التباشير
وقد أسفرت
في ليلتي من
مطلع الفجر
وبشّرتني
الصفحه ٧ :
وكانت شقيقة
السلطان سنجر ، تزوجها مسعود بن إبراهيم الغزنوي عقب توليه الحكم سنة ٤٩٢ ه ،
ويستفاد من
الصفحه ١٠ : مع ذكر عناوين مؤلفاته وبيتين من الشعر نقلها من كتاب البيهقي الآخر وشاح
دمية القصر (١) ، بينما استغرقت
الصفحه ١٥ :
عند إكماله تاريخ
بيهق سنة ٥٤٤ ه «كان له من العمر أربع وخمسون سنة» ، وهذا يجعل ولادته قد حدثت
سنة
الصفحه ١٧ : الأنساب (٢) ، ومعلوم أنه انتهى من تأليف كتابه هذا سنة ٥٥٨ ه (٣).
وهذا دال على أنه
كان في سنة ٥٥٨ ه أو
الصفحه ٢٥ :
أباري من توابع
بيهق. ووصفه بأنه أكبر رواة الحديث في عصره (١).
١٢. أبو بكر الحسن
بن يعقوب بن أحمد
الصفحه ٢٦ :
جادوكار ، وحصلت
كتبا من الأحكام ، وصرت في تلك الصناعة مشارا إلي» (١).
١٥. علي بن محمد
الونكي
الصفحه ٣٨ : وخربوا حتى المساجد ، ثم ساروا إلى نيسابور في شوال ٥٤٩ ففعلوا فيها أفحش
من طوس حتى ملأوا البلاد من القتلى
الصفحه ٤٤ :
مذهبه
عدّ بعض المعاصرين
من علماء الإمامية ومؤلفي طبقاتهم ، البيهقي في الإمامية مستندين إلى أدلة