الصفحه ٣٠٦ :
إذا ما رمت طيب
العيش فانظر
إلى من بات أسوأ
منك حالا
وأخفض رتبة
الصفحه ٣٣٠ : مرهون بأنفاسهم المعدودة ، إلا
أن بالي منشغل ببناتي اللواتي أخشى أن يضعن بعدي (١) :
لو لا بناتي
الصفحه ٥١٣ :
ألا إنّما
الدنيا على المرء فتنة
على كل حال
أقبلت أو تولّت
كفى
الصفحه ٤٨٠ : باب أصفهان ، إلا أنه لم يخطب
للسلطان محمد في نيسابور وبيهق ، وخطبوا لأخيه السلطان مسعود ، فبعث السلطان
الصفحه ٥١٩ : فلا كاشف له إلا هو
١٢٧
الأنعام : ٤٤
حتى إذا فرحوا
بما أوتوا أخذناهم بغتة
الصفحه ٤٩٠ :
والعشرين من صفر
سنة خمس وثلاثين وخمس مئة ، ونشأت من ذلك أمور عظيمة ، وذهب على إثر ذلك المشايخ
الصفحه ١٨ : المحرم من سنة ٥٤٤ ه وهي النسخة التي
رآها المؤرخ فصيح الخوافي ، ونسخت آخر مسودة له في ٤ شوال سنة ٥٦٣ ه
الصفحه ٣٧ :
الصلوات والاعتذار
عما سبق. لقيته بهراة في وقت العزلة ، وكتبت عنه شيئا من شعره وأعطاني أجزاء بخطه
الصفحه ١٠٢ :
الأول
: ما يكسبه الإنسان
من الأمور التي يباشرها بنفسه حلوها ومرها.
الآخر : ما يراه
في غيره من
الصفحه ١٤ :
كان أول من حاول
إيجاد مخرج من هذا التناقض هو السيد محمد مشكاة الأستاذ بجامعة طهران (١) حيث قدر أن
الصفحه ١٩ :
السادسة والخمسين من عمره (سنة ٥٠٣ ه) أصيب بالعمى عقب علاج خاطئ قامت به عجوز
كحالة لم تكن أتقنت مبادئ
الصفحه ٩٦ :
وعلم بلا إفادة
كشجرة بلا ثمرة :
إذا الغصن لم
يثمر ولو كان شعبة
من المثمرات
الصفحه ٢٤٠ :
واحدة علوية ويقال
لرهطهم العزيزيّ ؛ والأخرى من أبناء عزيز بن المغيرة بن عبد الرحمن بن عوف (١) صاحب
الصفحه ٢٥٤ :
البزّازون
كانوا من أوساط المشايخ
والتجار ، وهم بيت قديم من أهل الثراء والجاه ، ويرجع نسبهم إلى
الصفحه ٤٤٤ :
القاضي بعده عين
القضاة أبا علي الحسن أربعة أشهر بنيسابور (١) ، والعقب منه القاضي إسماعيل أبو الحسن