الصفحه ٣٠٦ : (١)
كان فقيه وأديب
وخطيب خسروجرد ، وقد قيل إن كيخسرو الذي بنى خسروجرد وضع في الطالع الذي وضعه هناك
أن يكون
الصفحه ٣١٣ :
الجيش أبا طاهر
هبة الله بن ألبتكين صاحب جيش خوارزم شاه ، قال في مدحه قصيدة طويلة ، منها
الصفحه ٣٤٤ : ليستفيدوا منه ، سكن في العراق مدة ،
ثم جاء إلى بيهق ، وأفاد ما استفاد.
كتب إلى عميد
الحضرتين أبي الفتح
الصفحه ٣٥١ : لن أكون موجودا ، والفأل على ما جرى.
وقد ودع الدنيا في
هذا السفر بأصفهان ، وانتقل إلى رحمة الحق
الصفحه ٣٦٠ : كانت له مقامات على نمط مقامات بديع
الزمان الهمذانيّ ، وروزنامجه كتبها نظما ونثرا وهي في غاية الفصاحة
الصفحه ٣٧٩ : : المريض والتائب
والسخي» (٢). في حديث طويل.
انتقل الأستاذ أبو
الحسن الواعظ الحنّانيّ من المنابر إلى
الصفحه ٣٩١ :
[٢١٣] ألا يا ضاربا في الأرض أقصر
فما تبغيه عند
ابن كرامه
أقول
الصفحه ٣٩٢ : (٤) ، والإمام زين الإسلام أبي القاسم القشيريّ ، والإمام
إسماعيل الصابوني ، وله أشعار كثيرة ، استشهد في قصبة خوار
الصفحه ٣٩٦ :
وبهذا الإسناد عن
النبي صلى الله عليه في قوله تعالى (وَكانَ تَحْتَهُ
كَنْزٌ لَهُما)(١) ، قال : «كان
الصفحه ٣٩٨ :
وقد تولى الإمام
عبد الحميد مدة حكومة خسروجرد ، ثم استعفى منها ، وكلاهما قضى عمرا طويلا في العلم
الصفحه ٤٢١ : كثيرا واختلط بالمشايخ ، انتقل إلى جوار
رحمة الحق تعالى سعيدا مغفورا له في شهور سنة تسع وأربعين وخمس مئة
الصفحه ٤٧٢ :
العلوي الحسينيّ
الأصغريّ ، وشعره بالعربيّة والفارسيّة مطبوع وفي منتهى الكمال ، ولم يكن له نظير
في
الصفحه ٤٧٦ :
وجرى هنا مصاف بين
بلاش بن فيروز ـ الذي بنى بلاشاباد في ناحية بيهق ـ وأخيه قباد بن فيروز والد
الصفحه ٤٩٠ : القصبة
، في شوال سنة إحدى وعشرين وخمس مئة (١).
واقعة
: مجيء الأمير قجق
السّلطانيّ إلى الناحية ، وتخريبه
الصفحه ٤٩٩ :
فيكون قد مضى على
زراعتها ألف وأربع مئة وخمس سنوات ، ثم إن في قطعها طيرة ، ولا ينتفع بها ، فقال