الصفحه ١٨٩ : له
وقدس روحه.
وكانت ولادته في
شهور سنة ثلاث وسبعين وأربع مئة.
وتوفي ركن الدين
الحسن في شهور سنة
الصفحه ١٩١ :
الدار ، كما يخاف عذاب النار.
فقال لي الرئيس
حمزة : صدقت فيما نطقت ؛ لكنني رأيت عن طريق التفرّس في ذلك
الصفحه ٢٠١ : والعدة ، لكان ذلك قد نفع هذا الأمير العادل.
قيل في رثاء الأمير
يزيد بن المهلب (١) :
كل القبائل
الصفحه ٢٢٠ :
كان فريد عصره ، متبحرا بأنواع العلوم ، بلغ في كل منها الغاية ، بل أصبح فيها آية
، وبحقه قال الإمام أبو
الصفحه ٢٣٦ : ورياحينها ، وذكر أشعار هؤلاء السادة في مواضعها من هذا الكتاب.
والعقب من الأمير
أبي نصر هبة الله بن الحسين
الصفحه ٢٤٧ :
رأينا عليك ؛ والوجه أن تستمر على هذه العادة ، وتتصور وقوع اعتمادنا على صرامتك
وكفايتك في حفظ هذه الأبواب
الصفحه ٢٥٣ :
مثلثة أحيانا ،
فتقرأ بالتصحيف قاضيا (١).
وفامة : مدينة
ببلاد الشام ، فيها فواكه كثيرة ، وهم
الصفحه ٢٥٩ : إلى جرجان ،
وهناك أسلم زياد روحه إلى قابض الأرواح في ذي القعدة سنة إحدى وتسعين وثلاث مئة ،
وقد قال
الصفحه ٢٦٤ :
أرباع نيسابور ،
فإنه أسقط عنه نصفه ، كما أسقط عنه التسويغات القديمة ، وذلك في شهور سنة ثلاث
الصفحه ٢٦٦ : أحمد مصنف كتاب عمدة الكتّاب.
وكان أعيان هذا
البيت أصحاب مناصب في خراسان ؛ وقد ألفت الكتب في مدائحهم
الصفحه ٢٧١ :
البلخيّ في كتاب مفاخر خراسان ، وذكر شعره الفارسيّ
__________________
(١) في الأصول :
البسري التستري
الصفحه ٢٧٩ :
أبو علي أحمد بن
حمدويه بن مسلم البيهقيّ (١)
كان مسقط رأسه
ونشأته في قرية ديورة ؛ رحل كثيرا في
الصفحه ٢٨٠ : عبد
الملك بن عمير ، عن قبيصة بن جابر الأسدي أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه :
«مكتوب في التوراة
الصفحه ٢٩٩ : أحمد بن محمود البلخيّ الكعبيّ في كتاب
مفاخر خراسان ، وله ديوان شعر ، ومن أشعاره السائرة ، الأبيات التي
الصفحه ٣٠٣ : تلاوة القرآن
(١). صدق ابن عباس.
أبو بكر محمد بن
همام بن عيسى البيهقيّ (٢)
ولد في قصبة
مزينان