الصفحه ٤٣٣ : طيفور في
سلخ رجب سنة ثمان وثلاثين وخمس مئة.
العالم الأصيل
محمد بن أبي عبد الله السالار (٢)
هو محمد
الصفحه ٤٣٤ : مراعي
المسلمين مريعة
في خصب دولته
وفيض سجاله
لا زال في
التأييد والإقبال ما
الصفحه ٤٨١ : ،
وكانت ملكية ذلك منحصرة في داخل شاه ديوار في الحدائق والبساتين وأمثالها.
واقعة
: حدوث حرب وسط سوق
الصفحه ٤٨٤ :
هزم على يد ابن
الأمير حبشي بن التونتاق ، فقال أبو المعالي القومسيّ في ذلك قصيدة مطلعها
الصفحه ٤٩٨ :
قرية أفجنك وغيرها
، الدّلّاع الذي ينبت في قريتي باغن ودلقند ، وأما في قريتي راز وكهناب فينبت
الصفحه ٥٠٢ :
الآخرة من سنة
اثنتين وستين وخمس مئة ، وتواصلت الحرب شهرين ، حيث وضع المنجنيق في الجانب الغربي
من
الصفحه ٤٧ : القضاة علي مدة قضاء بيهق وأستراباد.
أقام والد مؤلفنا (زيد
بن محمد) في بخارى أكثر من عشرين سنة وأختلف
الصفحه ٧٣ :
أبوابه العشرة من
ترجمته الفارسية التي كانت لديه بكل تأكيد.
٧٨. نار الحباحب ،
رسالة ذكرها في
الصفحه ٧٦ :
خاص التي درسها في
صباه أو شبابه وهي : كتاب المصادر في اللغة للقاضي الزوزني الذي حفظه في عهد الصبا
الصفحه ٧٧ : .
وفضلا عن ضبط ما
في الكتاب من وقائع تاريخية وأدبية ومعلومات جغرافية ، فقد شغلت بضبط أسانيده
وأسماء أعلامه
الصفحه ١١٥ :
تاريخ خوارزم : في
مجلدين ضخمين من تأليف السري بن دلويه (١) ، ومن تأليف أبي عبد الله محمد بن سعيد
الصفحه ١١٧ : فيه بعضا من أنساب أهل بيهق
وبيوتها القديمة ليكون أكثر إحاطة ، فرايات أبوابه مشرعة ، وفصوله برقوم
الصفحه ١٨٥ :
وناصر الدين الذي
قضى عشرين سنة شمسية في الوزارة ، مع نفاذ الأمر والقدرة ، وزر للسلطان سنجر أعظم
الصفحه ٢١٥ :
ومنادمته ، قال :
أنت الملك الذي
أشار النبي
إلى ملك أمته في
آخر الزمان
الصفحه ٢٣٩ :
توفي الشيخ الأمين
أبو منصور في شهور سنة خمس عشرة وخمس مئة ، ورزقه الله تعالى طول العمر في طاعة