الصفحه ٩٧ : عليهمالسلام ، والخلفاء والملوك ، وما في كتب الأنبياء عليهمالسلام ، وأحوال الأئمة والمقدمين في الأديان ومقام
الصفحه ١٠٥ : ، وقاس الواقعة التي هو فيها على الواقعة الماضية ، وأصدر أمره النبوي
بحفر خندق يحيط بالمدينة بعرض عشرة
الصفحه ١٢٢ :
قنبر مولى وحاجب
أمير المؤمنين علي
استوطن بيهق مدة ،
وتزوج فيها ، وقبره بنيسابور حيث مسجد هاني
الصفحه ١٤٤ :
وعندما اتجه من
هناك إلى القصبة ، صادف وقت ارتفاع الماء في نهر شور ، فخاف من عبور الماء ، وكان
جيش
الصفحه ١٨٠ : خراسان والعراق وانتقل إلى غزنين (١) في شهور سنة ثمان وعشرين وأربع مئة ، ثم انقطع من غزنين
وانتقل إلى ديار
الصفحه ٢٢٥ :
فأخوالي ، ويحكي
المرء خاله
وأشعار ورسائل
ومصنفات أبي بكر الخوارزميّ منتشرة في العالم.
قال
الصفحه ٣٠٤ : آبائه بالتوالي عن النبي صلى
الله عليه أنه قال : إن المجلس الصالح ليكفّر عن المؤمن ألفي مجلس سو
الصفحه ٣٠٧ :
عن النبي صلى الله
عليه أنه قال : «ما تحابّ اثنان في الله إلا كان أفضلهما أشدهما حبا لصاحبه
الصفحه ٣٢٦ :
الفتح البستيّ ،
وكتب أبو بكر الخوارزميّ ـ مع جلاله وعظمته ـ باسمه كتابا وقال فيه مديحا. قال أبو
الصفحه ٣٦٦ :
ولم يكن للشيخ
جعفر (١) نادر الدهر عقب ، وقد غرق وهو يتوضأ في الماء سنة ثمان وخمس مئة. وتوفي
الحاكم
الصفحه ٣٧٤ : بابل في غمزة عينها ، خطف القلوب
عادتها ، نرجسها المريض أمرض القلوب ، وقوس حاجبها يسلم النفوس إلى
الصفحه ٣٧٥ :
المصطفى صلوات
الله عليه ، كان في أحد الأيام بمجلس غاص بصدور الصحابة وصناديد العرب ، وبينهم
شمس
الصفحه ٣٩٧ :
عبد الله محمد بن
أحمد بن خراسان (؟) الخواريّ (١)
من خوار الري ونشأ
في خسروجرد ، اختلف إلى الإمام
الصفحه ٤٢٤ : أصحاب
القلاع (٢) في تلك الأيام بالقتل والإحراق ، فحدث أن رأى الحكيم
المعموريّ هذا في قياس طالعه ، أن
الصفحه ٤٢٥ :
غلبوا ، وإذا تفرقوا لم يعرفوا ، وذلك في شهور سنة خمس وثمانين وأربع مئة ، ومن
منظومه :
دعاك