الصفحه ٢٤٦ : زيد حبيب
رسول الله صلى الله عليه ، وقد أعطاه المصطفى عليهالسلام إمارة الجيش في حرب مؤتة ، وأمّر ابنه
الصفحه ٢٦٠ :
ذليل ، وعلى التخلف
دليل.
ومن الزّياديّين
الذي هم في بدء عهدي : الأمير الرئيس زياد بن مهدي بن
الصفحه ٢٩٠ :
الفاسق بما فيه كي
يحذره الناس» (١) ، وقال عليهالسلام : «لا غيبة لفاسق» (٢).
الحسين بن معاذ
الصفحه ٣٢٣ :
أبو حامد محمد بن
جعفر بن الحسين الحنيفيّ البيهقيّ (١)
ولد في قرية
فريومد ، وكان له هناك أولاد
الصفحه ٣٥٢ : ء في مسجد جماعة لم
يتكلم إلا بصلاة أو قرآن ، كان حقا على الله تعالى أن ينزله قصرين في الجنة ، مسير
ما
الصفحه ٣٧٠ : (١)
ذكره الشيخ علي بن
الحسن في كتاب دمية القصر فقال : شيخ غزير الفضل عزيز النفس.
وقد اختص الأديب
الحسين
الصفحه ٤١٢ : في شعبان سنة اثنتين وستين وخمس مئة.
وبنت أخرى للإمام
الحسن الغازي ، هي أم شمس الأئمة محمد ، والقاضي
الصفحه ٤٣٦ :
إن كان المرض مرض
موت ، لذلك يمتنع عن المعالجة.
رأيت كتابا جمع
فيه تلميذه الحكيم حسين الكرجيّ
الصفحه ٤٧٥ :
كانت سبزوار في
زمن ما عامرة أكثر من القلعة ، يقول عبد الله بن فارس (١) : لم أر في جامع القلعة
الصفحه ٤٨٠ :
واقعة
: وقوع زلزلة وخراب
المساكن في الناحية ، انتقل الناس بسبب ذلك إلى الصحراء وأقاموا هناك أربعين
الصفحه ١٠ : ترجمته صفحة ونصفا من تاريخ بيهق ، وفيها
من المعلومات ما لا يوجد في أي مصدر آخر ـ بما في ذلك معجم الأدبا
الصفحه ١٩ :
أهل العلم ممن
درسوا معه ، ويذكر مؤلفنا وجوده ببغداد دون أن يحدد السنة التي كان فيها هناك. وفي
الصفحه ٥٣ : البلاء في جميع البلاد ، وخصوهم بالطرد والإبعاد ، وحاولوا إخفاء مذهبه
فتعالى ظهورا ، وأرادوا إطفاء نوره
الصفحه ٦١ : ، ١ / ٦٩٩ ؛ مجمل فصيحي ، ٢ / ٢٤٢ ؛
الذريعة ، ٦ / ٣٠). وتكلمنا عليه فيما مضى وقلنا إن أول نسخة منه كتبت في
الصفحه ٦٢ : للدارسات الشرقية في طاشقند تحت الرقم ١٤٤٨ ، كتبت في خوارزم
سنة ٦٩٧ ه.
ب ـ مخطوطة مكتبة
بشير آغا في