الصفحه ٢٢٢ : .
والعقب من محمد بن
ناصر : أبو منصور ، وأبو علي ، وبنات.
والعقب من الحاكم
الإمام شيخ الإسلام أميرك أبي
الصفحه ٢١٨ : أبي منصور ساوتكين
في أواخر جمادى الآخرة سنة خمس وخمسين وأربع مئة.
وكانت ولادة
الحاكم الإمام أبي علي
الصفحه ١٥ : ٤٩٠ ه ، ويبدو أن السبب في عزوف السيد مشكاة عن هذه السنة هو عدم وجود يوم
سبت فيها يقع في السابع
الصفحه ٤٠٢ : (٣).
الفقيه أحمد بن
أبي علي السّويزيّ البيهقيّ (٤)
هو والد الحاكم
أبي منصور ، وقد تقدم قبل هذا ذكر الحاكم
الصفحه ١٨٧ : .
أما الشيخ أميرك
النّزلاباديّ الذي مرّ ذكر نسبه ، فقد انتقل إلى جوار رحمة الحق تعالي في صفر سنة
ثمان
الصفحه ١٧٨ : مئة.
انتقل الملك بعده
إلى الأمير عبد الملك بن نوح.
ثم إلى الأمير نوح
بن منصور الذي توفي في رجب سنة
الصفحه ٢٢٧ : محمد
بن إبراهيم البزغوشي كما في مجمل فصيحي الذي قال إنه كان وزيرا حتى وفاة الأمير
الرضي [نوح بن منصور
الصفحه ٣٦٦ : أبو منصور علي ـ وهو حفيد جدي شيخ الإسلام
أميرك ـ وسراج الدين مهدي ، والحاكم مسعود.
والعقب من علم
الصفحه ٢٢٥ :
فأخوالي ، ويحكي
المرء خاله
وأشعار ورسائل
ومصنفات أبي بكر الخوارزميّ منتشرة في العالم.
قال
الصفحه ٢٨٤ : الله عليه : «ما من ليلة جمعة إلا وينظر الله تعالى
إلى خلقه ثلاث مرات ، فيغفر لمن لا يشرك به شيئا
الصفحه ٣٣٠ : مرهون بأنفاسهم المعدودة ، إلا
أن بالي منشغل ببناتي اللواتي أخشى أن يضعن بعدي (١) :
لو لا بناتي
الصفحه ٢٨ :
وعدت إلى نيسابور
في السابع والعشرين من شوال سنة اثنتين وثلاثين [وخمس مئة].
وأقمت معه
بنيسابور
الصفحه ٢٣٥ : الثلاثاء السابع من
جمادى الآخرة سنة إحدى وخمسين وخمس مئة بسبزوار.
والعقب منه :
الأمير شهاب الدين محمد
الصفحه ٤٩٧ : بالأشنان وجاءوا به إلى نيسابور عدة مرات ، عوضا عن ذلك الثمن ، وكتب إليّ
رسالة قال فيها : أنا معذور ، فإن لي
الصفحه ٤٧٧ :
عهد السلطان سنجر رحمهالله ، وقد ذكرنا تلك القصة.
ابن أخيه شهاب
الملك أبو منصور أحمد بن الحسين