الصفحه ١١٩ :
على فارس لا
يسقط الروع رمحه
إذا كان صوت
المرء خوفا تغمغما
أعاذل إنّي كلّ
الصفحه ١٢٣ : حارا ، انتشرت فيها العفونة والأوبئة ، خاصة إذا وقعت في
__________________
(١) مر تفصيل فتح
المدينة
الصفحه ١٤٦ :
وتحدث عن المخفي
من أحوال العالم
فلطالما مرّ
الزمان مسرعا
على الملك
والجيش
الصفحه ١٩١ :
جبريل تحت جناحه ، وتلألأت الشمس المشرقة على مفرق رأسه :
لا تسأل المرء
عن ضمائره
الصفحه ٢٠١ : عار
وقد استحرّ القتل
بآل المهلب مرتين : مرة في العقر ـ وهو موضع قرب الكوفة (٢) ـ ، والآخر في
الصفحه ٢١١ : مناهم ، واستجاب لنداء الضعفاء والمساكين بتخليصهم من أيدي أصحاب القلاع (١) ، واتجه لحربهم مرات عديدة
الصفحه ٢٤٧ : (انظر : تتمة يتيمة الدهر ، ٢٣٦).
(٢) في الأصول علي بن
أبي حاتم ، والتصويب في ضوء ما مر آنفا وما يأتي
الصفحه ٢٤٨ : ، وقد ذهب مع المطوعة مرات إلى طرسوس (٢) للغزو ، وخلف الكثير من الأولاد والأحفاد والرؤساء
والفضلاء من
الصفحه ٢٥٩ : علي بن عبد
الله بن أحمد المعروف بابن أبي الطيب ، سيترجم له المؤلف لا حقا.
(٣) مر التعريف بهذا
الكتاب
الصفحه ٢٨٩ : ثمار القلوب (ص
٧٥).
(١) سورة التوبة ،
الآية ٦٠.
(٢) لقد طال هذا
النقاش مرة حتى كتبة الحديث حيث ورد
الصفحه ٢٩٩ : كتابه الذي يسميه المؤلف مرة
مفاخر خراسان وأخرى مفاخر نيسابور.
(٢) في الأصول :
البجليّ ، وقد صوبناه إلى
الصفحه ٣٠٩ :
فالتزمه
ولا تبعده من
رفق ولين
إذا ما المرء
ليس له صديق
تراه
الصفحه ٣١١ :
بفيه الثرى فيما افترى من عظائم
(٢) مر تعريف المؤلف بهذه الأسرة البيهقيّة.
الصفحه ٣١٤ : من فقه في الدين» (٢).
وكان لأبي علي هذا
أخ قد خاض في الأعمال السّلطانيّة ، وقد ألزم مرة بمال
الصفحه ٣٢١ : دعا يوم استباح مسلم بن عقبة المري المدينة المنورة : «اللهم
احرسني بعينك التي لا تنام ، واكنفني بركنك