الصفحه ٢٠٢ : الله محمد
بن يحيى (١) :
فأكرم بفرع
هؤلاء أصوله
وأعظم ببيت
هؤلاء قواعده
الصفحه ٤٨٦ : جهده في تمهيد
قواعد الظلم على الجميع ، وبينما كان نائما ذات ليلة ، هجم عليه شباب الرستاق
وقتلوه ، وهو
الصفحه ٦١٦ :
قواعده
الطويل
٢٠٢
أحد
الخفيف
أبو محمد
الصفحه ١٩٨ :
ألف درهم وراوي القصيدة ألف درهم أيضا.
أما يزيد بن
المهلب فقد أصبح واليا على خراسان ثلاث سنوات بعد
الصفحه ٤٩٩ :
فيكون قد مضى على
زراعتها ألف وأربع مئة وخمس سنوات ، ثم إن في قطعها طيرة ، ولا ينتفع بها ، فقال
الصفحه ١٠٨ : ألف فارس ،
لم يتمكن جيشه منذ الفجر حتى وقت الظهر ، إلا من نهب سوق العطارين في المدينة ،
ولم يكن باقي
الصفحه ١١٠ : اليماني (١) وأخوه همام بن منبه ؛ وكان وهب تابعيا ، روى عن جابر بن
عبد الله الأنصاريّ ، وألف كتاب المبتدأ
الصفحه ١١٢ :
وقد ألف الشيخ أبو
الفضل البيهقيّ الذي كان كاتب السلطان محمود بن سبكتكين وكان أستاذ الصناعة
الصفحه ١٤٢ : الملك هو الذي بنى سبزوار ، وسابور هو الذي بنى نيسابور ، وكان اسم هذه
المدينة بناسابور ، إلا أن الألف
الصفحه ١٥٠ : خراجها ، وتوجه إلى الري ، وأسقط من
خراجها ألف ألف درهم مرتين ، والله أعلم.
فصل : كان المسجد
الجامع
الصفحه ١٩٠ : الخراج ، وكانت أعمال طوس
من المدن التي انكسر فيها.
وقد استحصل سوري
خمسين ألف درهم من الشيخ أبي الحسن
الصفحه ١٩٢ : لأجل سد
النقص الحاصل في الأموال المنكسرة ، كما تريد منّي خمسين ألف درهم ، وأنا ليست لي
القدرة على جمعها
الصفحه ٣٠٠ : إلى خادمه أن يعطي كل واحد منا ألف دينار صحيحة ، فانصرف الخادم وما
عتم أن عاد في أسرع وقت ومعه أفراد
الصفحه ٣٣٣ : ألف وسبعة ـ كما
ذكر ذلك أبو النصر العتبيّ في كتاب اليميني (١) ـ وقيل إن عددا من المقابر قد فتحت وأخرجت
الصفحه ٤٨٧ :
واقعة
: لما وصل سباشي ـ الذي
كان أمير خراسان من قبل السلطان مسعود بن محمود ـ مع مئة ألف فارس ومئتي