الصفحه ٣١١ : الإمام
القفّال الشاشي فقد قال :
أتاني مقال
لامرىء غير عالم
بطرق مجاري
القول عند
الصفحه ٣٢٩ : المتمولين (١) يوم خميس إلى المعلم.
قال الديلمي : هو
كالدرع المطلي بالذهب الذي قدّم أمام الملك عند الحركة
الصفحه ٣٣٣ : العظام البالية
منها للاستفادة منها ، وبلغ الحال أن الأمهات والآباء كانوا يأكلون أولادهم ، وقد
ذكر الإمام
الصفحه ٣٥٦ :
يقول الإمام
الكرّابيّ : ثلاثة من الأقوال مشهورة ، إلا إن قائلها مجهول [١٩٠] ولا يعلم أحد من
قالها
الصفحه ٣٨٧ : الغنية في التصريف.
وكان له اختلاف
إلى الأستاذ الإمام إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني (١) ، وقال : حدثنا
الصفحه ٤٠٧ : ونام حظنا
أخوه السيد الرئيس
العالم أبو علي أحمد بن علي بن أحمد بن محمد بن ظفر (١)
كان كأخيه
الصفحه ٤١٤ : ء والنحويين.
وكان هارون الرشيد
قد اصطحب معه الكسائيّ ومحمد بن الحسن الإمام الشّيبانيّ إلى بلاد الري
الصفحه ٤٣٨ : ومحمد
تلاه علي خيرة
الخيرات
وبالحسن الهادي
وبالقائم الذي
يقوم
الصفحه ٤٦٥ :
بفقد فخر الحرية
الإمام الشيخ شمس الدين محمد
سماء الفضل وبحر
العلم وأس الفن
الصفحه ٤٧٧ : (٢) ، كما تقدم.
الأمير
الإسفهسالار سيف الدين أبو نصر محمد بن أبي الخير (٣) ، وهو من خسروجرد ، بنى بنيسابور
الصفحه ٣٨٣ :
إنه لا يسوغ في
اللهوات
والعقب منه :
القاضي الإمام موفق الدين الحسين (١) ، والحاكم علي ، وكان
الصفحه ٤٤ :
مذهبه
عدّ بعض المعاصرين
من علماء الإمامية ومؤلفي طبقاتهم ، البيهقي في الإمامية مستندين إلى أدلة
الصفحه ٥٤ : في مناقب الإمام أبي حنيفة.
ومما يعزز عدم
كونه إماميا روايته لأحاديث لا ترد في كتب الإمامية مثل
الصفحه ٣٦٣ : القصبة لأربعة مذاهب : واحدة للحنفيين باسم جدي الإمام أبي القاسم
عبد العزيز بن يوسف ، وهي عامرة إلى الآن
الصفحه ٤٣٧ : مئة.
الإمام السعيد أبو
علي الفضل بن الحسن الطّبرسيّ (١)
طبرس منزل بين
قاشان وأصفهان ، وأصله من تلك