الصفحه ١١٦ : .
(٤) الخواريّ نسبة
إلى إحدى قرى بيهق ، وقد ورد اسمه كاملا في التدوين (٣ / ٢٢٤) : أبو الحسن علي بن
أبي صالح بن
الصفحه ١١٩ :
وانقاد وامتثل
لأمر الحق تعالى ، عندما ودّع الدنيا بين سبزوار وخسروجرد ، ومرقده في قرية
خسروآباد
الصفحه ١٢١ :
وابصة (١)
[٢٥] كان من صحابة
الرسول صلوات الله عليه ، وكان مقيما في قرية إيزي ، وكان معه قصعة للنبي
الصفحه ١٣٩ : وكر العنقاء
ثم توجّه إلى حدود
يوزكند بتركستان ، التي تدعى هناك أوزجند ، حيث بنى هناك قرية
الصفحه ١٤٠ : لزيارة الكعبة ، وكان قسم
منهم من قرى : إيزي وراز وساسان آباد يوزكند ، قرأوا عليّ شيئا من التفاسير
الصفحه ١٤٣ :
وقالوا : سبزوار ،
كجنات تجري من تحتها الأنهار. وعمرانها وأسواقها ومحلاتها متصلة حتى قرية إيزي من
الصفحه ١٥٣ : ـ بتقدير
الله ـ رسول أجله ، وقد دفنوه في أعلى قرية إيزي ، وتفرق جيشه.
ومن ظنّ ممن
يلاقي الحروب
الصفحه ١٧٠ : إلى عريض ،
قرية على أربعة أميال من المدينة (لباب الأنساب ، ١ / ٢٨٠).
(٣) لباب الأنساب ، ٢
/ ٦٦١
الصفحه ١٧٣ : الحسن (الحسين) نوران فقد جاء إلى قصبة بيهق ، وسكن في قرية باشتين
، ويوجد في هذه القصبة منه خلق كثير من
الصفحه ١٧٩ : خالد بن نهيب من أعراب سرخس من بني عجل ، الذي قتله
غدرا ، فدفنوه في قرية مايمرغ. ومع أن السلطان محمودا
الصفحه ١٨٢ : أبو إسحاق دهقانا من قرية أنكو وتقع في أعلى الناحية
، وكانت تلك البقعة عامرة بسبب الديانة والصيانة
الصفحه ١٨٥ : نظام
الملك ، هذا العرق النزاع.
ومن أبناء الشيخ
أبي نصر أخي نظام الملك ، جماعة باقية في أسفل قرية
الصفحه ١٩٤ : بيهق ، ومن قرية أنكو ، وهو
أبو الفقيه الأجل ؛ والفقيه الأجل هو جد الأمير الرئيس الأجل ضياء الدين محمد
الصفحه ١٩٧ : الكاتب ، فإن حاجب الرجل وجهه ، وكاتبه
لسانه.
انتقل المهلب إلى
الدار الآخرة في قرية زاغول في سنة اثنتين
الصفحه ٢١٧ : بناحية بيهق ضياعا في قرية سرمستانة من حدود القصبة
وأقام هناك ، وناب عنه في قضاء هذه الناحية الحاكم أبو