الصفحه ٤٢٠ : السيد أبو سعيد [زيد بن] حمزة (٢) هذا رجلا من أهل الفضل ، وكان مقيما في قرية ستاربد من ربع
بشاكوه بيهق
الصفحه ٤٢٩ : ، ومسجد الجمعة في قرية نامين ،
ومسجدي الجمعة في قريتي كسكن وقبره بمدرسته في سكة سيار ، رحمة الله عليه
الصفحه ٤٣٤ : ،
ونائبا لخطير الدين المستوفي ، وقد قتل في مصاف قطوان (٢) ، أما صاعد فكان عالما بوجوه قراءات القرآن ، اغترب
الصفحه ٤٣٥ : ، وقد فقد بصرة في عهد الصبا ، ومع فقده البصر ، بلغ
الشأن في علوم القرآن والنحو ووجوه القراءات من المشهور
الصفحه ٤٣٩ : العصر إلا القليل.
المجاهديّون
وهم من أولاد
مجاهد المفسر ، وكانوا حكّام قرية باشتين ، وكان منهم محمد
الصفحه ٤٥٠ : الإمام العالم المتعبد علي بن أبي الطيب وصاحب التفسير والتذكير
، سكن في القصبة بقرية ششتمد ، وله في قرية
الصفحه ٤٥٣ :
كان مولده في قرية
بيت النار ، وله تصانيف كثيرة ، وحديثه حديث غريب وعجيب ، رأيت مجلدا من تصانيفه
الصفحه ٤٥٥ : مطاعا بنيسابور ، وقد خطبوا له بالخلافة واجتمع إليه الناس ، وكان أديبا
وحافظا للقرآن وراويا للأشعار
الصفحه ٤٦٢ : من إقليم
الأعلم قريبة من دركزين فنسب نفسه إلى دركزين لأنها أكبر قرى تلك الولاية ، وأن
وزارته بدأت سنة
الصفحه ٤٦٤ : على العالم
الحكيم محمد
المفخريّ (١)
كان يقرأ القرآن
بالألحان ، وهو راوي أشعار الحكيم
الصفحه ٤٧٢ : هذا العدد من الفضلاء الذين ظهروا في هذه الناحية.
حكاية
: سمعت من كبار
السن ، أنه كان في قرية ريود
الصفحه ٤٨٦ :
وذلك في شهور سنة
سبع وثلاثين وخمس مئة بجمادى الآخرة ورجب ، ومقتل خمسة عشر شخصا من قرية داورزن ،
ثم
الصفحه ٤٨٧ : أشجار كثيرة للفستق في قرى إيزي وجلّين ونوقاريز ، وكان الفصل شتاء ،
فاستخدم الحاجب خشب تلك الأشجار للوقود
الصفحه ٤٨٩ : ذهب لمصاف قراجه الساقي (٢).
واقعة
: حدوث خصومة في
قرية رزقن من ربع القصبة ، بين خدم السيد جلال الدين
الصفحه ٥٠٣ : إبراهيم بن محمد بن موسى الكاظم (١) الذي أصيب بعلة الإسهال في قرية أباري ، فلبّى نداء الحق
تعالى ، ونزل