الصفحه ٣٣١ : فرخزاد ، اختار العزلة وانصرف إلى التأليف.
كان مولده في قرية
حارث آباد ، ومن تصانيفه : كتاب زينة الكتّاب
الصفحه ٣٣٢ :
أخذت فألا من القرآن ، فاقرأ سورة الإخلاص ثلاث مرات ، أو المعوذتين وفاتحة الكتاب
مرة ، ثم خذ الفأل
الصفحه ٣٤١ : الحنيفيّ (٢)
ولد ونشأ في قرية
دويين ، وكان رجلا فقيها ووجيها ونبيها ، وهو خال الحاكم أبي
الصفحه ٣٤٨ : .
(٢) مفردها الدّهقان
: تطلق على «من كان مقدم ناحية من القرى ، ومن يكون صاحب الضيعة والكروم» (الأنساب
، ٢ / ٥١٦
الصفحه ٣٥١ :
قرية فريومد ،
وسمع من هذا السيد الأحاديث ، ومن مسموعات هذا السيد ، ما روي من أن السيد أبا
منصور قد
الصفحه ٣٥٨ :
دستكرد ، توجد قرى كثيرة في إيران بهذا الاسم ، وتوجد في أطراف بيهق إلى الجنوب من
مزينان ، دسكرة تدعى كلاته
الصفحه ٣٧٢ : الله عليه.
أبو بكر أحمد بن
علي بن الحسن المؤدب البيهقيّ المعروف بالاستوائيّ (١)
ولد في قرية باغن
الصفحه ٣٧٤ : أبو
منصور أحمد بن علي الدامغاني من ساكني قرية نامين من ناحية بيهق ...» ، وبعد أن
ذكره وذكر طرقا أخرى
الصفحه ٣٩٣ : البيهقيّ (١)
أكبر رواة
الأحاديث في عصره ، وقد رأيته ، وأسمعني الأحاديث عندما جاء إلى قرية أباري في
شهور
الصفحه ٣٩٤ : الحسن علي بن
أحمد بن حسنكا الفقيه الدّيوريّ (٣)
ولد في قرية ديوره
، قيل إنه كان فقيها متقيا ، وتلميذ
الصفحه ٣٩٥ : علي (٣)
كان من قرية باغن
ودلقند ، ومن علماء عصره البارزين. قال : حدثنا أبو حفص بن مسرور (٤) ، قال
الصفحه ٤٠٠ : شمس المجد
في رأد الضحى
من بعد تعميم
الورى بالنور
من للفتوّة
والمروءة والقرى
الصفحه ٤٠٤ : عشيرتي
وعن أهل بيتي وأصحابي» (١).
المقرئ أبو عبد
الله محمد بن عبد العزيز البيهقيّ (٢)
من قرية كهناب
الصفحه ٤٠٦ : الأنساب ، ٢ / ٧٠٠ ـ ٧٠١ ، وفيه أن سويز من قرى بيهق.
(٢) هو أبو عبد
الرحمن محمد بن أحمد بن محمد بن جعفر
الصفحه ٤١٣ : الملك بوري برس ، عند مدخل مرو قرب قرية دريجه (١) ، فلبس ظهير الملك ثوبا خلقا والتجأ إلى أخيه شمس الأئمة