الصفحه ٣٠٦ :
فإن ما ورد في كتاب الدعوات الكبير (٢ / ١٠٣) ومعرفة علوم الحديث للحاكم (ص ١٣٧) :
أحمد بن الحسين بن محمد
الصفحه ٣٠٩ : السّيمجوريّ (٢) اسماه كتاب الدارات ، دون فيه فوائد كثيرة.
وقال محمد بن عبد
الرزاق أيضا :
إذا مات ميت
الصفحه ٣٢٠ : واليتامى.
قال مصنف هذا
الكتاب : إن ذلك من علائم طلب السعادة الأخروية [١٦٩] ومعرفة رسوم ودقائق العبودية
الصفحه ٣٣٥ :
وأن يكون (من كان
في خدمة السلطان) أمينا في القول والكتابة ، ليأمن العزل ، وإن استخدم جاهه هذا في
الصفحه ٣٣٦ : الفضل البيهقيّ في تاريخه (ص ٥٩٤ ،
انظر أيضا : ٦٠٠ ، ٦٠٤ ، ٦٠٥ ، ٦٦٦ ، ٦٧٧ لمعرفة دوره في كتابة التقارير
الصفحه ٣٤٢ : ، أحدها كتاب الفرح بعد الترح ، وقد تولى الوزارة
لإيلك خان بما وراء النهر سنوات عديدة (٣) ، ثم إنه استقال
الصفحه ٣٤٦ :
أنت الحريّ
بتأميم وتشييخ
هذا كتاب ولكن
حشوه حجج
يغادر الكفر
ممنوّا بتقليخ
الصفحه ٣٥٦ : (٢ / ٤٩٢) ؛ وفي كتاب الدعاء للطبراني (ص ١٢) ضمن دعاء
يقال في الصباح والمساء للحفظ من المكاره (انظر أيضا
الصفحه ٣٥٧ : الحسينيّ زبارة (٣)
كان مقدّم السادات
ببيهق ، ولم يكن في السادات من يتقدم عليه في كتابة فصول المحاضر [١٩١
الصفحه ٣٦٠ : وافر الاحترام ، الشيخ الرئيس العالم». له نظم ونثر وتصانيف
كثيرة ، ومن تصانيفه كتاب شرف المكلف ، كما
الصفحه ٣٦٥ : الباخرزيّ في كتاب دمية القصر
علي بن إبراهيم السّبزواريّ ، وهو من أفاضل العصر وبلغاء خراسان.
والعقب منه
الصفحه ٣٦٧ :
وروى الشيخ أحمد
أميرك في كتاب مئة حادثة عن الحاكم أميرك علي بن إبراهيم الزّياديّ هذه الأبيات
الصفحه ٣٦٨ : . (انظر مثلا : ١ ، ١٣٨ ، ١٩٢ ، ٢ / ٤٣٩ ، ٣ / ٤١ ، ومواضع أخر ؛
إثبات عذاب القبر ، ٦٠ ؛ كتاب الأربعين
الصفحه ٣٧٠ : (١)
ذكره الشيخ علي بن
الحسن في كتاب دمية القصر فقال : شيخ غزير الفضل عزيز النفس.
وقد اختص الأديب
الحسين
الصفحه ٣٧٢ : ، ١ / ٨١ ؛ سنن أبي داود ، ٢ / ١٧٥ ؛ كتاب الأربعين الصغرى
للبيهقي ، ٢١ ؛ الرحلة في طلب الحديث ، ٧٩ ؛ الجامع