الصفحه ٦٠ : أمير المؤمنين سبيلا ، وكتب إسماعيل بن صبيح فى انسلاخ ، ذى القعدة
، سنة تسع وثمانين ومائة ، ويقال أن
الصفحه ٧٣ : ، قال : ترك
الدعادى وكتمان المعانى وأجاز للشافعى هذا جماعة من أئمة خراسان وربما ألف مما كتب
والتقط الجز
الصفحه ٨٣ : ء أخبرنى محمد بن عقبة
بن علقمة البيروتى ، فيما كتب إلى حدثنى أبى حدثنى الأوزاعى ، حدثنى الزهرى حدثنى
سعيد
الصفحه ٨٧ : الكتب المسموعة للقاضى أبى المحاسن. وهى مفتحة بالموطأ مختمة
بأمالى الأستاذ أبى القاسم القشيرى.
الاسم
الصفحه ٩٦ : الحارث عن على رضى الله عنه عن النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : من كتب يسن ، ثم شربها دخل جوفه ألف نور
الصفحه ١٠١ :
وكتب حمزة بن أبى
القاسم بن حمزة المعروف بابن باب الاصبهانى :
قد استضاءت بنور
الحقيقة
الصفحه ١٠٣ : يكن إلا
الأسنة مركب
فلا رأى للمضطر
إلا ركوبها
كتب إلى اقضى
القضاءة عمر بن عبد
الصفحه ١٢٥ :
ويرشدك واستكفه
يعنك ويسددك إليه نفوض وعليه نعول وهو حسبنا وكفى ، وكتب إسماعيل بن عباد فى
المحرم
الصفحه ١٣٤ : ويقال له الخرزى
أيضا شيخ من أهل الحديث ، كتبه وسمعه وذكر به ، سمع الاستاذ الشافعى وأبا إسحاق
الشحاذى
الصفحه ١٣٨ : عزوجل بهما يومين يوم الفطر ويوم النحر ، موسى بن سهل هو أبو
عمران الوشاء قال ابن أبى حاتم ، كتبت عنه وكتب
الصفحه ١٤٥ : وكتبها.
عبد الرحمن بن سعد بن يحيى الرازى ، سمع أبا الحسن القطان فى إملأ له من الطوالات بقزوين ، ثنا
الصفحه ١٦٦ : بن حمير الخيارجى ، ثنا أبو الحسن الفارسى ثنا أبو سعد المطوعى
العلاف ، قال كتب إلى أبو حاتم السجستانى
الصفحه ١٧٠ : ومصنفات والده عنه ، وكتب إليه هبة الله بن الحسن
الكاتب القزوينى ، مع جزء من شعره وكان قد استدعاه فى أبيات
الصفحه ١٧٩ : الحافظ
عن الطحاوى ، عن المزنى عنه ، وكتبه أبو يوسف عبد السلام بمدينة السلام سنة ثمان
وسبعين ، ورأيت بخط
الصفحه ١٨٠ :
أكثر القاضى عبد
الملك الرواية والحكاية ، عن القاضى أبى يوسف وكتب القاضى أبو يوسف على ظهر كتاب