الصفحه ٢٤٠ :
تثيبوا
مرسل المدح أو
تردوا رسوله
ثم غلامك هذا
الصلح أن يكون من وفود العرب على
الصفحه ٢٥٨ :
كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يحب هذه السورة (سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ الْأَعْلَى) وأول من
الصفحه ٢٦٦ : منك
نفاحرة ونهى
جما وعذبا من
الأخلاق سلسالا
ومن سجايا
الليالى سعيها أبدا
الصفحه ٢٨٦ : نفر من المسلمين دعاه بلال إلى الصلوة.
فقال مروا من يصلى
بالناس ، فخرج عبد الله بن زمعة فاذا عمر رضى
الصفحه ٢٨٧ : ينطف منها السمن والعسل وأرى
الناس يتلفقون فى ايديهم فالمستكثر والمستقل ، وأرى سببا واصلا من السماء إلى
الصفحه ٣٠٦ : عن عبد الله بن يسر رضى الله عنه قال قال رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم : امتى غرّ محجلون ، غر من
الصفحه ٣٢٤ : القاسم حافظ جوال طاف ، وسمع وجمع وكتب
الكثير من كل فن وخاصة من علم الحديث ، وما يتعلق به ، وكان يسكن الرى
الصفحه ٣٢٥ :
مسئلتك فصن وجهك عن ردى وضعنى من معروفك حيث وضعتك من رجائى فأمر له بما سأله ،
ورأيت بخطه لأبى الحسن محمد
الصفحه ٣٣٠ : الليث.
سمع سنن الحسن بن
على الحلوانى من محمد بن مسعود بروايته عن الحلوانى ، وله مجاميع ومؤلفات منها
الصفحه ٣٣٧ : » سعيد ، وقتادة وطلحة والأعمش وعاصم ولم
يصح عن أحد «فصرهن» من صرى يصرى ، وصرهن من صار يصور ، كأنه يقول
الصفحه ٣٤٧ :
بن الضحاك فحدثت
بهذا رجلا من أهل العراق من الجهمية فقال نحن ننكر إثنين جئتنا بأربعة.
على بن
الصفحه ٣٦٠ : تأمل فى جوابك ففكر فيه فوقف على موضع الخطأ فقال ردوا السائل وانشأ يقول :
كادت تزل بها من
حالق
الصفحه ٣٦٤ :
عائشة رضى الله عنها ، قالت توفى أبو بكر رضى الله عنه بالمدينة لثمان ليال بقين
من جمادى الأولى سنة ثلاث
الصفحه ٣٦٧ : أن رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : ما من شئ يصيب من زراع أحدكم من دابة أو طائر حتى
النملة ، والذرة
الصفحه ٣٩٧ : بن الخضر ، سمع الحديث من أبى الحسن
القطان وكانت وفاته ، سنة تسع وتسعين وثلاثمائة.
على بن محمد بن