الصفحه ٣٣ : فأكل
منها وخرج إلى الصلاة ولم يتوضأ.
الاسم الثالث
سعد بن أحمد بن محمد بن العراقى الطاوسى
أبو
الصفحه ٦٧ : على ، رواية مشعرة بأنه ، سمع منه بقزوين
قال ثنا أبو عبد الله عبد الحميد بن نصير الجرجانى ثنا أبو حفص
الصفحه ٧٧ :
ما سرنى لو كنت
من أفلاكها
ما لم يكن جرم
الغزالة مركزى
إن كنت
الصفحه ٨٦ :
الفضل بن محمد
الطوسى النوقانى.
شبلى بن مسعود بن محمد الأبهرى من الصالحين ، سمع كتاب يوم وليلة
الصفحه ١١٢ : شهردار ، سنة ثمانين وأربعمائة.
طاهر الحاجبى ، حدث بقزوين عن محمد بن الحسين الابهرى أنبانا جماعة من
الصفحه ١١٤ :
وربما قال من بعد
ظهرى إذا ركعتم وسجدتم.
ظفر بن على القزوينى ، حدث عنه الشيخ أبو الحسن على بن
الصفحه ١٢٠ :
الرشاد فى أنحائه
وتخطاه الصواب فى آرائه (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ
يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً
الصفحه ١٢٩ :
وأربعمائة ، وفيما
سمع منه حديثه عن زاهر السرخسى ، ثنا محمد بن المسيب ، فى كتاب الأقران من جمعه
الصفحه ١٥١ :
خلق الله تعالى
آدم مسح ظهره ، ثم أخرج ذريته من صلبه ، فقررهم أنه ربهم ، وهم عبيده ، فكتب
ميثاقهم
الصفحه ١٥٩ : مِنَ الشَّيْطانِ) قال المشائخ ، لو قال لك أذكرنى ألف ألف مرة لآمر بعض
مكائكتى أن يذكرك عندى بخير ، لكنت
الصفحه ١٦٩ : الفارسى ، أن أبا نصر كان أشبه الناس
بأبيه خلقه كأنه شق منه شقا رباه أحسن تربية ، وزقه العربية فى صباه زقا
الصفحه ٢٠١ : الوزان سنة
سبع وستين بحوران دشت قال أنشدنى الامام ناصر العمرى لبعضهم :
أيا رفقة من أرض
بصرى
الصفحه ٢٦٨ :
حركت راسى أزدرى
ما قاله
فغدا يعاودنى
ردئ مقاله
إنى لأعجب من
الصفحه ٣٤٣ :
فقال إن القرآن
نزل على سبعة أحرف ، وكان لعلى بن جمعة من الكتب بخطه وخط أخيه ، محمد بن جمعة ،
مالا
الصفحه ٣٨٨ :
الوكيل ، قال حدثنى ريحان القادى ، قال كان أمير المؤمنين القادر بالله يصلى الفجر
من دارين من ابنية المعتضد