خلق الله تعالى آدم مسح ظهره ، ثم أخرج ذريته من صلبه ، فقررهم أنه ربهم ، وهم عبيده ، فكتب ميثاقهم ، فى رق.
فكان هذا الحجر له عينان ولسان ، قال : فافتح ففتح فاه ، فألقمه ذلك الكتاب ، فوضعه ، فى هذا الموضع ، فقال : أشهد لمن وافاك ، بالموافاة يوم القيامة قال عمر رضى الله عنه : أعوذ بالله أن أعيش فى قوم لست فيهم يا أبا حسن وكان بسماعه من أبى طلحة سنة ثمان وأربعمائة وقبيلها وبعيدها.
عبد الرحمن بن الفرخان ، سمع محمد بن الحجاج البزاز مع أبى الحسن القطان وسمع منه كتاب تنزيل القرآن ، لعطاء الخراسانى ، من على بن أبى طاهر سنة تسع وثمانين ومائتين.
عبد الرحمن بن أبى الفوارس بن أبى بكر بن جعفر أبو الحارث الزاكانى تفقه مدة على والدى رحمهالله ، وسمع منه فضائل شهر رمضان من جمعه سنة خمس وخمسين وخمسمائة.
عبد الرحمن بن الفضل بن إسماعيل بن عبد الجبار بن ماك سمع الأستاذ الشافعى بن داؤد المقرئ.
عبد الرحمن بن قدامة الدقاق القزوينى ، روى عن جعفر بن نمير ، بسماعه منه مرتين مرة سنة ثلاث عشر وثلاثمائة ، وأخرى سنة خمس وعشرين وثلاثمائة ، تفسير هشام بن عبد الله الرازى ، عن محمد بن مروان ، عن الكلبى ، عن ابن عباس رضى الله عنهما ، برواية جعفر بن نمير ، عن محمد بن يوسف الفراء عن هشام.