مات آدم ، يقصد به ذكر هادم اللذات وتذكره ، وسمع وصية على رضى الله عنه من الامام أحمد بن إسماعيل ، وأجاز له مسموعاته وأجازاته وكان قد لبس الخرقة من الشيخ أبى المحاسن فضل الله بن سرهنك بن على المهردارى الزنجانى ، وتوفى سنة ست وتسعين وخمسمائة.
أبو بكر بن محمود بن محمد الفضل الرافعى ابن عم والدى رحمهالله كان يتغنى تارة ويتوب ويحسن السيرة أخرى ثم ولى الاحتساب بقزوين ثم بالرى وبها قتل فى بعض الفتن بعصبية جماعة من أهل البدعة ، سمع والدى فى بعض أماليه ، حديثه عن الحسن بن محمد بن عثمان أنبا أحمد بن محمد الخليلى أنبا على بن أحمد الخزاعى أنبا الهيثم بن كليب أنبا محمد بن عيسى ثنا قتيبة بن سعيد ثنا جعفر بن سليمان عن ثابت عن أنس رضى الله عنه قال : خدمت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عشر سنين ، فما قال لى اف قط ، وما قال لى لشئ صنعته ، لم صنعته ولا لشئ تركته لم تركته.
أبو بكر ابن ناصر المحتسب ، كان منهمكا فى الفساد ثم تاب على والدى ولازمه وسافر معه وتولى الاحتساب مرة وسمع منه الحديث ومن مسموعه منه كتاب الأربعين فى متن كل حديث ذكر الأربعين من جمعه.
أبو بكر ابن الوزير بن حاجى البيع ، سمع الفضائل للخليل الحافظ من عطاء الله بن على ، سنة ثمان وخمسين وخمسمائة بأبهر.
أبو بكر المجدور أو ما يشاكله فى الصورة ، حدث عنه أحمد بن فارس ، صاحب المجمل فقال أنشدنى أبو بكر هذا بقزوين أنشدنى الكثيرى :