الصفحه ١١٧ : إبراهيم الأهوازجردى
، سمع كتاب الفرج
بعد الشدة لأبى بكر أبى الدنيا ، بقراأتى على الامام أحمد بن إسماعيل
الصفحه ٢٨٥ : ثم يعود
إلى ما كان فيه.
سمعت الامام محمد
بن أسعد الوزان رحمهالله ، يقول : سألت الشيخ أبا بكر
الصفحه ٢٩٣ : ء الحديث ، وقد أنبانا على بن عبيد الله بن بابوية أنبا أبو الفتوح الحسين
ابن على بن محمد الخزاعى أنبا السيد
الصفحه ٣١٩ :
الفقيه ، وسمع أبا
زرعة أحمد بن الحسين بن على الرازى بقزوين ، حديثه عن محمد بن إبراهيم بن ناصح ثنا
الصفحه ٣٦٩ :
عثمان بن عبد
الرحمن الجمحى ثنا محمد بن زياد عن أبى هريرة رضى الله عنه قال رسول
الصفحه ٤٨١ : .
حمزة بن هبة الله بن محمد بن الحسين
الحسنى السيد أبو الغنائم من أهل نيسابور حسن السيرة ، رضى الاخلاق ورد
الصفحه ٥٠٨ : بقزوين»
تاليف الشيخ الامام العلامة أبى القاسم عبد الكريم بن محمد بن الرافعى القزوينى
المتوفى (٦٢٣) سنة
الصفحه ٥٠٢ : بعض العجليين المعتنين بالتواريخ ، لسنة ست وأربعين
وأربعمائة.
وكتب الامام هبة
لله بن زاذان إلى الشيخ
الصفحه ١٨٨ : ، فنصبت عند درج دمشق فاجتمع الناس ينظرون إليها فدنوت منها.
فجاء أبو أمامة
فدخل المسجد وصلى ثم خرج ، فلما
الصفحه ٢٧٥ : بن
ثابت ، ورأيت خطّ الأديب أبى القاسم عبد الملك بن أبى بكر الفركى القزوينى أنشدنى
الامام أبو عبد الله
الصفحه ٣٥٩ : كان من الصديقين وكان يأكل من كسب يده ، وسمعت الشيخ الامام محمود بن
إبراهيم الفضل يحكى عن أحواله ، وصدق
الصفحه ٦ : تعزز
بالقدرة وقهر العباد بالموت.
محمد بن محمد بن أبى الحارث الطبرى أبو
المحاسن البزازى ، سمع بقزوين
الصفحه ٣٧٧ :
إن فلانا يقرأ
القرآن منكوسا ، قال ذاك معكوس القلب ، ورأيت محمد ابن مقاتل الشيبانى قال الكثيرى
يرثى
الصفحه ٦٣ :
أحمد بن موسى
الشابر خواستى (١) بقراأته عليه بها ، سنة ست وثلاثين وأربعمائة ، بروايته عن
أبى محمد
الصفحه ١١ :
قال : اضافنا عبد
الله بن ميمون القداح عليهما فقال : أضافنا جعفر ابن محمد الصادق عليهما قال