الصفحه ٤٣ :
ذكر حرمة المدينة الشريفة
روى القاضى
عياض (١) فى الشفاء أن مالك بن أنس (٢) رحمهالله تعالى كان
الصفحه ٥٥ : صيدها.
قال : والسبيل
فى ذلك ان يحمل النهى على ما قاله مالك وغيره من العلماء احب ان تكون المدينة ما
هو
الصفحه ١٣٩ :
ومنها :
مسجد بنى (ق ١٥٩) معاوية بن مالك
ابن النجار بن الخزرج
عن عتيك بن
الحارث أنه قال : جا
الصفحه ٩٦ : ) (وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً)(٣).
قال الحافظ محب
الدين ابن النجار : وبيتها اليوم حوله مقصورة وفيه محراب وهو خلف
الصفحه ٢٠٧ :
زينب بنت جحش ٧١
رافع بن مالك ابن العجلان ٣٠
السائب بن جناب ١٠٨
ربيعة
الصفحه ١٨٣ : الجوزى فى
الموضوعات وهو غير جيد لأن ابن عدى لما رواه بين سند وحكم بأنه جيد والدارقطنى لما
رواه فى غريب
الصفحه ١٨٢ : يعنى من السنن الواجبة ومن كلام
العبدى المالكى فى شرح الرسالة أن المشى إلى المدينة لزيارة قبر النبى
الصفحه ٤٦ : المدينى وابن
معين ، وابن راهويه ، والفلاس.
قال ابن المدينى : ما فى أصحاب الزهرى
أتقن من ابن عيينة
الصفحه ٦٣ : الله بن أبى أحمد بن
جحش ، وأنس بن مالك ، وأبى الأسود الدئلى ، ونافع مولى ابن عمر وشيوخ من بنى عمرو
بن
الصفحه ٧٥ :
٤٢ ـ نعمان بن
عمر.
٤٣ ـ خارجة بن
زيد.
٤٤ ـ أوس بن
الارقم بن زيد.
٤٥ ـ مالك بن
سنان ابو ابى
الصفحه ١٠٣ : فيه أحد قبله ولا بعده.
قال الشيخ جمال
الدين : هذا فى زمان محمد بن زبالة.
وروى أيضا عن
ابن زبالة
الصفحه ٤٧ :
وعن عبد الرزاق
(١) أن قائله هو العمرى الزاهد.
قال التوربشتى
فى شرح المصابيح : وما ذكره ابن عيينة
الصفحه ٦٧ :
قال مالك : بين
أبعد العوالى والمدينة ثلاثة أميال وذكر ابن زبالة (١) فى تاريخ عدة ابار المدينة
الصفحه ٤٤ :
التابعين ، وعنه أبو حنيفة ومالك وعطاء بن أبى رباح ، وعمر بن عبد العزيز وابن
عيينة ، والليث والأوزاعى ، وابن
الصفحه ٢٥ : فأقامت الأوس والخزرج فى
منازلهم وهم خائفون أن تجليهم يهود حتى نجم منهم مالك بن عجلان اخو بنى سالم بن
عوف