الصفحه ٥٤ :
يسمى عيرا وقيل اراد بهما ما زمى المدينة ، لما ورد فى حديث أبى سعيد (ق ٣٨)
حرمت ما بين مازميها وقيل
الصفحه ٨٧ : ).
وروى عن ابن
شهاب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا يجتمع دينان فى جزيرة العرب».
قال ابن شهاب
الصفحه ٥ : فى كتاب الله
العزيز والأحاديث النبوية ، فهى معقل من معاقل الدعوة المحمدية الزكية ، وقد كتب
عدد لا بأس
الصفحه ٢٣ : فتفرق ماءها فيها والتى يسيل عليها الماء مذنب أيضا
، وقال ابن الأعرابى : مذنب الوادى ، والمذنب الطويل
الصفحه ٢٠٤ : » ٦٢ ، ١٢٥ ، ١٢٦
برسباى «الأشرف» ٨
أبو بكر بن عبد الرحمن ابن الحارث بن هشام
الصفحه ٢٠٥ : مطعم ٧١
ابن الجوزى ١٦١ ، ١٦٢ ، ١٨٢ ١٨٣ ، ١٨٤
أبو جبيلة ٢٥ ، ٢٦
الصفحه ٢٣٥ : م
٤٨ ـ سنن الدارمى
بيروت ـ ١٩٧٦ م
٤٩ ـ سنن ابن ماجه
تحقيق / محمد فؤاد عبد
الصفحه ١١٤ : ستين ومائة واستعمل فى هذه السنة على المدينة جعفر ابن سليمان
بن على بن عبد الله بن عباس وأمره الزيادة فى
الصفحه ٧ :
صلىاللهعليهوسلم وقد حدد ابن عمر مقدار هذه الزيادة فقال «.. جعل طوله
١٤٠ ذراعا وعرضه ١٢٠ ذراعا
الصفحه ١٦٠ : العلماء :
وابتدئ برسول الله صلىاللهعليهوسلم وجعه يوم الخميس فى ليالى بقين من صفر وقيل فى أول ربيع
الصفحه ١١٢ : ،
وسقفه بالساج وماء الذهب وأدخل الحجرات والقبر المقدس فى المسجد ونقل لبن الحجرات
فبنى به داره فى الحرة
الصفحه ١٤٧ : النجار».
ومسجد بأصل
المنارتين من طريق العقيق الكبرى صلى فيه صلىاللهعليهوسلم وهو لا يعرف.
ومسجد بنى
الصفحه ٩٩ :
نظير احياء الموتى لعيسى عليهالسلام وأكبر.
وقال ابن أبى
الزناد (١) : ولم يزل الجذع على حاله زمان رسول
الصفحه ١٢٦ :
وذلك قبل زيادة الرواقين ، ومن شرقيه إلى غربيه سبعة وتسعون ذراعا راجحة ،
وطول المسجد فى السماء خمسة
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوسلم من ذلك اليوم. ذكره ابن عساكر فى ترجمة بلال.
وليس الاعتماد
فى الاستدلال بهذا الحديث على رؤيا