الصفحه ٤٨ :
قال العفيف
المرجانى (١) : سمعت والدى يقول كنت ذات يوم جالسا فى البستان فإذا
بمقدار ثلاثين أو
الصفحه ٦٩ :
قال الشيخ جمال
الدين : أما الكهف الذى ذكره ابن النجار فمعروف فى غربى جبل سلع عن يمين السالك
الى
الصفحه ٦١ : شرب منها رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبصق فيها إلا ان أكثرها لا يعرف اليوم فلا حاجة الى
ذكره ، ونذكر
الصفحه ١٠٦ :
قال الحافظ محب
الدين : فبقيت سنة فى الخلفاء إلى اليوم يؤتى فى كل عام بسفط من عود يجمر به
المسجد
الصفحه ١٢٨ :
عبد الله بن عمرو بن العاص ، وابن عباس ، وعبد الله الزبير ، وعبد الرحمن بن
الحارث بن هشام رضى الله
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوسلم فى صلاة العصر يوم الاثنين النصف من رجب على رأس سبعة
عشر شهرا من الهجرة.
قال ابن المسيب
: صرف قبل
الصفحه ١٤٠ : التى كان أبو بكر رضى الله تعالى عنه نازلا فيها بزوجته (ق
١٦١) حبيبة ابنة خارجة وقيل مليكة أخت زيد بن
الصفحه ٣٦ :
كانت اقامته بمكة بعد النبوة ثلاث عشرة سنة ، ومروا على خيمة أم معبد (١) الخزاعية فى قديد (٢) وكانت
الصفحه ١٨٤ : يجب دخوله فى عموم من
تناله الشفاعة وفائدة ذلك البشرى بأنه يموت مسلما ، وعلى هذا التقرير الثالث يجب
الصفحه ٣٧ :
معبد والشاة عازب حيال ولا حلوب فى البيت قالت : لا والله إلا أنه مر بنا
رجل مبارك كان من حديثه كيت
الصفحه ٦٨ : أم هذا كلام فيها.
قال عفيف الدين
المرجانى : ويمكن أن يكون تسميتهم إياها بزمزم لكثرة مائها يقال ما
الصفحه ١٠١ :
ذكر منبر النبى صلىاللهعليهوسلم وروضته الشريفين
عن ابن أبى
حازم (١) أن نفرا جاءوا إلى سهل بن
الصفحه ١٠٢ : الله تعالى عنه عمله صباح غلام العباس بن عبد المطلب.
قال الواقدى (١) وذلك فى السنة الثانية من الهجرة
الصفحه ١٨٩ : الحجة غير حجة الإسلام يبدأ بأيهما شاء ولو بدا بالمدينة فى الوجه الأول
جاز وإذا نوى زيارة قبر النبى
الصفحه ٢١٦ : ١٨٧ ، ١٨٨ ، ١٨٩ ١٩٠ ،
١٩١ ، ١٩٢
ابن أم مكتوم ٣٩
ابن أبى مليكة ١٦٠