الصفحه ١٦٧ : الشيخ أبو الفتح أسعد بن أبى الفضائل العجلى فى إملائه ، عن
الحسين بن عبد الملك الخلال وعبد الواحد بن أحمد
الصفحه ١٧٠ : ، شيخ كثير السماع
سمع أبا الحسن بن إدريس وسمع سنن أبى عبد الله ابن ماجة من أبى طلحة الخطيب سنة
تسع
الصفحه ١٧٣ : الأصبهانى سمع طرفا من أول سنن الصوفية للشيخ أبى عبد الرحمن السلمى
من الامام أحمد بن إسماعيل الطالقانى بقزوين
الصفحه ١٧٦ : (١) شيخ عزيز قنوع متبرك بسيرته عارف بالفقه والحديث ، سمع
وكتب وسافر الكثير وجاور بمكة سنين ولقيته بالرى
الصفحه ١٧٩ : السمرقندى سنة ثمان وستين وأربعمائة.
رأيت بخط والدى رحمهالله أن الشيخ أبا منصور بن زيادة أنشد فى آل ماك
الصفحه ١٨٢ : الجمانى أنبا جرير بن عبد الحميد عن ليث عن شيخ عن معقل بن يسار قال
قال أبو بكر الصديق وشهدته على رسول الله
الصفحه ١٨٥ : تفقه بقزوين ثم بأصبهان ، وسمع الحديث بهما ، وحصل كتبا نفسية
وعنده إجازة الشيخ عبد الأول والحسن بن
الصفحه ١٨٧ :
النيسابورى ، شيخ من أهل العلم
، حسن السيرة والطريقة وكان من المختصين بالامام عبد الرحمن الاكاف ، ورد قزوين
الصفحه ١٨٩ : .
محمد بن أحمد بن على بن عامر العامرى
القزوينى الأصل ذكر الشيخ الامام
محمود بن محمد بن عباس الخوارزمى
الصفحه ١٩٨ : الذى تقدم ذكره وهو والد الأمير شرفشاه ، وتولى هو وأخوه أبو طيب
رياسة قزوين ولهما يقول الشيخ الامام أبو
الصفحه ٢١٢ : البخارى ، أو بعضه من الشيخ أبى الفتح الراشدى
فى الجامع بقزوين سنة أربع عشرة وأربعمائة.
محمد بن أحمد
الصفحه ٢١٩ :
السليمانى ويعرف
بالشافعى الواعظ شيخ كان فيه خير وعفة ومحبة للعلم ونسبة إليه ، وجمع وكتب بخطه
كتبا
الصفحه ٢٢٣ : بسبب جماعة من
القضاة والفقهاء تأتى أسماؤهم فى مواضعها وأجاز لمحمد هذا الشيخ أبو الوقت عبد
الأوّل السجزى
الصفحه ٢٢٨ : (١)
أبو عبد الله الجيلى شيخ صوفى متعبد
متبتل متبرك بأوقاته أمار بالمعروف ورد قزوين غير مرة وكان قد تفقه فى
الصفحه ٢٣٥ : بجير ابن بجير الهمدانى الصوفى
، شيخ سمع بقزوين
إبراهيم الشحاذى ، سنة تسع وعشرين وخمسمائة جزأ من حديث