الصفحه ٣٤ : ، وان ادت الضرورة إلى السكوت.
منها كثرة حفاظ
القرآن بها ومداوتهم على تلاوتها ومدارستها واشتغالهم بعلم
الصفحه ٣٩ :
يتعلق باسمها المشهور.
قرأت عبد العزيز
بن الخليل الخطيب أخبركم الشافعى المقرى أنبا إبراهيم بن حمير
الصفحه ٤٦ :
بذ كان أو ذا
كان أو بالجبرندق
هذه القرى من
الناحية المعروفة باهروذ ، ثم نصر الله المسلمين
الصفحه ٤٩ :
قرى قزوين جيكان وباجرون وزنجان ، وقصر البراذين إلى ناحية الديلم ، ومن نواحيها
فشكل وقد يضاف الطالقان
الصفحه ٥٢ : بن المرزبان باعادة طبقات وهت من الصحن الكبير وانفق
عليها مالا كثيرا وذكر أنه وقف لهذا التاريخ قرية
الصفحه ٥٦ : عشره
وأربعمائة ، وهذه مساجد موصوفة بالفضل درس فيها القرآن والعلم كثيرا فتبركت بذكرها.
مقابرها
الصفحه ٥٩ : بقزوين ثم يروح
من قزوين ويبيت بكابل.
رأيت هذا القول
أولا فى نكت علم القرآن تلخيص محمد بن يوسف ابن بندار
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وخالد عامله على صدقات مذحج وعمرو ، عامله على خيبر وتيماء
ووادى القرى ، وأبان على البحرين وقتل خالد
الصفحه ٦٨ : قزوين.
عن بكر بن الهثيم
أنه مصرها وغزا الديلم ويبين وروده هذه الديار ، وكونه من الصحابة ما قرأت على
الصفحه ٧١ : أصبهان من أهل قرية يقال لها جى فكان أبى دهقان قريته وكنت أحب خلق
الله تعالى إليه لم يزل فى حبه إياى حتى
الصفحه ٧٤ : بقراتى هذه وغنيمتى قالوا نعم
فأعطيتهموها وحملونى حتى إذا قدموا بى وادى القرى ظلمونى فباعونى من رجل من
الصفحه ٨٠ : والقران والتمتع مشهور ، وقد صح عن
عائشة وجابر وأبى هريرة أن النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم أفراد الحج وعن
الصفحه ٨١ : رضى
الله عنه رواية جابر فى الأفراد على رواية التمتع والقران ، بأن جابرا رضى الله
عنه كان أشد عناية
الصفحه ٨٨ :
بالكوفة ولا بالبصرة ولا بالمدينة ولا بالشام.
كتب إلينا أبو
الفتح محمد بن عبد الباقى وقرأت على يوسف بن
الصفحه ٩٣ :
بصرة إلى موضع سجوده واضع يمنيه على شماله يتلو القرآن يبكى على نفسه ، ذو طمرين
لا يؤبه له متزر بازار من