الصفحه ٩ :
مصر وعددهم أكثر من ستمائة ألف رجل إلّا يشوع بن نون وكالب بن يفنّة وذلك
لأنهما وجدا أمنيين حين
الصفحه ٨٥ : هدمنا سورين ولم يبق إلّا سور واحد هدمه سهل علينا فأرجعا إلى
ما كنتم عليه قبل أن نأخذ المدينة بالسيف
الصفحه ٨٧ :
أين شجاعتكم إلا تخجلون من الانهزام بعد هدمكم سورين من أسوار المدينة ولم
يبق إلّا سور واحد وقد هلك
الصفحه ١٠٦ : قام أبو عبيدة ومن معه من
الأمراء وأخذوا فى الكلام مع القائد وبعد حديث طويل جرى بينهم رفض التسليم إلّا
الصفحه ٢٢ : ء إسرائيل
ولم يبق فى أورشليم إلّا المساكين والفقراء ثم أقام عليهم ملكا متنياعم يهوياكين
الذى غير اسمه إلى
الصفحه ٢٤ :
أجابوا أننا لم نبيه إلا بأمر كورش ملك فارس وهو أعطانا الأنية التى سباها
نبوخذ ناصر وقد أمر أن تعطى
الصفحه ٢٨ : الأشقياء وقالوا له أن فى هيكل أورشليم من الذهب والفضة والجواهر
النفيسة ما لا يقدّر ولا يليق وضعه إلّا فى
الصفحه ٣٧ : تبقيا منهم
إلا نفرا قليلا ففروا هاربين.
الصفحه ٥٠ : التحرير بعد أن عاهد هر كانوس بأن لا يسلمه إلّا إلى
ملك العرب أخذه على الفور وسلمه إلى هيرودس فكانت هذه
الصفحه ٥٩ : قتله فإياك أن تعود إلى أورشليم بدون جيش جرار من
الروم فأنك لا تخلص منه إلا بمحاربته. ثم أمر الملك
الصفحه ٦١ : نعرف
إلّا القليل عن تاريخ السيد المسيح قبل أن شرع فى الوعظ والانذار وجل ما نعرفه عنه
أنما هو ما ذكره
الصفحه ٧٤ : وأخبروا
فيلكس صاحب الرومان بأن قوما من اليهود خرجوا من أورشليم ولم يخرجوا إلا لأنهم
يريدون أن يعصوا على
الصفحه ٨٢ : فلم ينج من الهلاك إلّا
بصعوبة كلية وبذلك الوقت شاهد من بسالة اليهود ما لم يكن ينتظره.
الصفحه ٨٩ : السور الثالث ونصبوا عليه
الكباش ليهدموه فلم يكن للخوارج قوة على حرقها كما فعلوا فيما تقدم إلا أنه مع ما
الصفحه ٩٠ : أنكم لا ترجعون إليه إلّا منصورين مكللين
بالغلبة وأعلام النصر ترفل فوق رؤوسكم فلما ملك وسبسيانس الذى هو