الصفحه ١١٤ :
إلى أورشليم فأستقبله أهلها بمزيد الإكرام ثم أنه صار عقد مجلس مركب من ملك
أورشليم ونائبها والدوق
الصفحه ٩٠ : صراخا عظيما وأقاموا مكانهم إلى الغد فلما اصبحوا
نظروا وغذا قبالة ذلك الموضع الذى أنهدم من السور سور جديد
الصفحه ١١ :
ولما خضعت تلك
الأراضى لداود النبى أدخل إلى المدينة تابوت العهد الذى سار أمام بنى إسرائيل إلى
أرض كنعان
الصفحه ٢٢ : ء إسرائيل
ولم يبق فى أورشليم إلّا المساكين والفقراء ثم أقام عليهم ملكا متنياعم يهوياكين
الذى غير اسمه إلى
الصفحه ١٢١ : جنكيزخان الذى أقام الحرب بين طوائف العرب والتتر والعجم فأقلق بغاراته
البلاد وأنهزمت الشعوب من أمامه ومن
الصفحه ١٢٣ : القديمة وبقى سائرا فى طريقه على
مصر وقد خلف السلطان سليم الأول السلطان سليمان وهو الذى بنى أسوارها الحاضرة
الصفحه ٥٧ :
إليك وقال أيضا لانتيبطرس يا ابنى أريد أن أتزوج ابنتك لابن أخيك
أرسطوبولوس فلم يمكنهما رفض أمره
الصفحه ٥٤ : انتيبطرس أن ينازعه أخواه فى الملك بعد موت أبيه لأن
أمهما كانت بنت أحد إجلاء الكهنة وأشراف الملوك وكانت رسيس
الصفحه ٩٧ :
طالما قهرتم الأمم وغلبتم الممالك وظفرتم بالأعداء وأما الآن فقد انعكست
أحوالكم ومالك إلّا بمخالفتنا
الصفحه ٨٥ : أمسك عن الحرب خمسة أيام وأحب أن يلاطف اليهود ويرجعهم إلى
طاعته آمنين فراسلهم بذلك فلم يجيبوا طلبه ثم
الصفحه ٨٧ : انتصرنا عليهم نحصل بذلك على
الفخر العظيم ولكننا أن انهزمنا من أمامهم فيلحق بنا عار لا يمحى مدى الأدهار ثم
الصفحه ٤٢ :
وإذ كان عيد الفطير طلبوا من هر كانوس بقرا وغنما ليقدموا ذبائح فقيل أن
يعطيهم بشرط أن يدفعوا عن كل
الصفحه ٩٥ :
أن كان قد أصدر أمرا بمنعهم عن الدخول ولم يمتنعوا. ولما دخل تيطس الهيكل
ورأى قدس الأقداس وبها
الصفحه ٦ :
مقدّمة
فى مركز
أورشليم الجغرافى
أن هذه المدينة
من أقدم مدن العالم على ما يظن غير أنه لا يعرف
الصفحه ٥١ :
فلما رأى حسن وجمال منظر أرسطوبولوس طلب أن يأخذ صورته وأعدا والدته أنه
منى رأها أنطونيوس لا بد من