الصفحه ٦٢ : يوحنا فأومأوا إلى أبيه ماذا يريد أن يسمّيه فأخذ لوحا وكتب قائلا أسمه
يوحنا وحينئذ انفتح فمه ولسانه وتنبأ
الصفحه ٨٨ :
العازر فعل شمعون أيقن بخراب المدينة فخرج منها وأقام فى بعض المواضع إلى
أن أنصرف تيطس. ولما طال
الصفحه ١١٦ : ء عليها وكان والى دمشق يومئذ وقائد جيوشها الأمير أيوب
مقدام الدولة الأيوبية وأول رجالها وبعد أن وصلوا
الصفحه ١٢٠ : الذى كان كرسيه فى مصر أن يعقد معاهدة مع
الملك فريدريكس المذكور فأرسل يستدعيه إليه واعدا إياه بأعطا
الصفحه ١٠ : وحرقوا المدينة
بالنار. وإذ كانت هذه المدينة من قسم بنى بنيامين سكن هؤلاء مع اليبوسيين إلى أن
طردهم داود
الصفحه ١٦ :
ملك دمشق وطلب إليه أن يعينه على محاربة ملك إسرائيل فأرسل فرسانا وضربوا
لإسرائيل فأنهزم ملك إسرائيل
الصفحه ٢٠ : واوارى لكل أنوع البهايم وهو الذى سد
مخرج مياه جيحون الأعلى وأجراها تحت الأرض إلى أورشليم ولم يزل إلى الآن
الصفحه ٦٨ : وذهب به إلى رومية ثم نفى إلى فيانا من أعمال
فرنسا حيث بقى على أن مات وكانت مدة ملكه سبع سنين.
وبعد
الصفحه ١١٣ : للصليبيين بواسطة الملك بودوين الذى رجع إلى أورشليم
بعد هذا الأنتصار.
وسنة ١١٢٣
ميلادية بلغه أن جيوش
الصفحه ١١٨ :
أكثر من أسبوعين إذ كانت أفكارها مضطربة لأسر زوجها فسلمت بشروط صار
الآتفاق عليها وهى أن جميع
الصفحه ٩ : بفتح المغارة وإخراج الملوك وأمر قواد حربه أن يدوسوا
أعناقهم. ثم علقوهم على أخشاب إلى المساء ثم طرحوهم
الصفحه ١٨ : يقدرا عليه
حينئذ أرسل بتذلل لتغلث فلا صر ملك أشور طالبا إليه أن يخلصه من ملك ارام وملك
إسرائيل وأهداه
الصفحه ٣٤ : يهوذا.
ولما بلغ
انتيوخوس ذلك وكانت وقتئذ الفرس عصت عليه سار نحوهم وأمر أحد قواده الذى كان نائبا
عنه أن
الصفحه ٩١ : .
وإذ كان قد آن
عيد اليهود أجتمعوا إلى القدس حسب عاداتهم فتقدم تيطس إلى القدس ومعه يوسيفوس
فأستدعى
الصفحه ١٠٨ :
وبعد أن قام
عمر بن الخطاب رضى الله عنه فى بيت المقدس عشرة أيام أعطى القدس مع أرض فلسطين
والساحل