الصفحه ٥٢ :
وبعد هذه
الحوادث بمدة ذهب هيرودس من أورشليم إلى مصر بطلب أنطونيوس ليسعفه على محاربة قيصر
غير أنه
الصفحه ٧٠ :
وسنة ٢٧
ميلادية كان هيرودس انتيباس ابن هيرودس الكبير واليا على الجليل وكان محبا لرعاياه
وهو الذى
الصفحه ٣٣ :
وسنة ١٦٧ ق. م
وشى قوم من أولئك الأشقياء بالعازر الكاهن الذى كان مقدام مترجمى الترجمة
السبعينية
الصفحه ٥٦ :
يقيدا ولما مضى على إحدى القرى أخذهما مقيدين معه فرق من كان معه ولكنه لم
يجسر أحد أن يتكلم فى
الصفحه ٧٥ : فأغتم
اغريباس لسبب الضيق الذى جرى عليهم وشق عليه مخالفتهم الرومان لأنهم بذلك يعرضون
أنفسهم للهلاك فلطف
الصفحه ٨٤ :
وكان للمدينة ثلاثة أسوار الواحد بعد الآخر ثم أمر تيطس أن ينقل السور الذى هدم
إلى بعد ليوسعوا تلك الثلمة
الصفحه ١٠١ : وكان ذلك سنة ٣٢٨
للمسيح.
وفى مدة تملك
ابنها الملك قسطنطين الزم اليهود فى القدس أن يتنصروا فتظاهر
الصفحه ١٠٤ : المسلمين استحقروهم وظنوا أن ذلك
جميع الجيوش المهاجمة. فحل خالد ومن معه قرب الباب الذى يؤدى إلى أريحا وفى
الصفحه ٨ :
يشوع بن نون إلى ملك
داود
أن هذه المدينة
كانت أولا تحت حكم ملك ساليم كما ذكرنا فى المقدمة وذلك سنة
الصفحه ٣٥ : عليه حطبا وذبائح مطهرة
وقد قال يوسيفوس أنه دعا إلى الله وطلب منه أن يظهر نارا على المذبح فأستجاب له
الصفحه ١٠٦ : متقدة فلما دنوا من المكان الذى كان فيه أبو عبيدة صرخ
رومانىّ بالعربية قائلا قد جاء عمدة النصرانية. ثم
الصفحه ١١٥ :
وكان هذا الأمير من الذين أتو أولا مع غودافروا. فبعد أن دفن الملك فى قبر
الملوك توج صهره ملكا على
الصفحه ٢٥ : الأثنا عشر
سبطا خاضعين لملك إسرائيل الذى كان كرسيه فى أورشليم وبقى ذلك إلى أن أغاظوا الله
بعبادتهم الألهة
الصفحه ٢٨ : سلوقس أحدهم الذى لقب بالغالب
لانتصاره فى ٢٣ معركة ومنه سميت الدولة السلوقية. وقد أحسن هذا القائد التصرف
الصفحه ٢٩ : فأخذه أصحابه إلى حنينا الكاهن وطلبوا إليه أن يطلب
من الله بأن يعافيه ويصفح عنه ففعل الكاهن وعوفى أروزوس