الصفحه ٣٢ :
اليهود فأمتنعوا عن عبادة الأصنام وقد قال يوسيفوس أنه فى ذلك الحين أى سنة
١٧٠ ق. م ظهر فى الجو صورة
الصفحه ٦٧ :
المسجونين ليكون البكاء عموميا فى كل منزل لأنه كان يعلم أن الناس يسرون
بموته. غير أن أبنه خالف هذا
الصفحه ١١١ : ملكا فرفض ذلك وتمنع عن أن يتتوج إذ قال : أنه لا يلبس
التاج ويدعى ملكا فى مكان كلل فيه السيد المسيح
الصفحه ١١٥ :
وكان هذا الأمير من الذين أتو أولا مع غودافروا. فبعد أن دفن الملك فى قبر
الملوك توج صهره ملكا على
الصفحه ١٢٧ :
من كل الجهات موقعها فى غربى المدينة وبقربها بركة ماملّه المعروفة فى
التوارة ببركة النبى حزقيا
الصفحه ٩ : أرسلهما موسى النبى ليتجسّسا أرض كنعان.
وسنة ١٤٥١
بينما كان شعب إسرائيل يتقدم فى أرض كنعان نحو أورشليم
الصفحه ٧٠ : بن زكريا فأرسل وقطع رأسه فى السجن فأحضر على طبق ودفع لها وإذ بلغ ذلك
تلاميذه تقدموا وأخذوا الجسد
الصفحه ٨٢ :
الفصل الرابع عشر
حالة أورشليم
فى حصار تيطس وحروبها الداخلية
وعظمت الحروب
واشتدت الفتن ولم
الصفحه ١٠١ : وكان ذلك سنة ٣٢٨
للمسيح.
وفى مدة تملك
ابنها الملك قسطنطين الزم اليهود فى القدس أن يتنصروا فتظاهر
الصفحه ١٧ : قام كل الشعب عليه ورجموه بالحجارة بأمر يواش الملك فى دار الهيكل.
وسنة ٨٣٩ ق. م
قام على بواش أثنان من
الصفحه ٣٠ : سنة ٢٢٢ ق. م وقد أثار اضطهادا على اليهود فى
مملكته.
وسنة ٢١٨ ق. م
حدث حرب عظيمة بين انتيوحوس الكبير
الصفحه ٤٩ :
انتيغونوس يحارب أخاه يوسف الذى قتل فى تلك المعارك فخلف سيساوس فى دمشق
وزحف باثنى عشر ألف جندى إلى
الصفحه ٧٢ :
المسيح وقد تربى فى رومية وملكه أوغسطس قيصر فسرّ حكمه اليهود ولأجل
أرضائهم قتل يعقوب الرسول أخا
الصفحه ٧٤ :
أغريباس بن أغريبا ابن أرسطوبولوس وكان حدوثها فى جميع بلدان اليهودية وفى
بلاد الشام ودامت واتصلت
الصفحه ٨٨ :
العازر فعل شمعون أيقن بخراب المدينة فخرج منها وأقام فى بعض المواضع إلى
أن أنصرف تيطس. ولما طال