الصفحه ٦٣ : آمنا من حسد الحكام والولاة الأرضيين ومقاومتهم
وكان مكبا على إطاعة شريعة موسى الألهية ضمن عائلة مشهورة
الصفحه ٧٣ : أورشليم بعد أن كان جائلا من مكان إلى آخر
مبشرا بالمسيح ولما دخل الهيكل وكان يبشر هاج الشعب عليه وضربوه ثم
الصفحه ٩٦ : عليه وأمر
بأن يقيّد ويوضع فى المعسكر. وخرج هوشع الكاهن بمنارتين ومائدتين وأوان كثيرة
ذهبية وأخذها إلى
الصفحه ١١٦ :
وانضموا على اللاتين الذين كانوا هناك ومنها ذهبوا مع ملك القدس بودوين
الثالث إلى دمشق للاستيلا
الصفحه ١١٠ :
الفصل الثامن عشر
حالة أورشليم فى حصار الصليبيين واستيلاؤهم
عليها إلى أن طردهم الملك صلاح الدين
الصفحه ٣٣ : رئيسا على اليهود رجل جبار من المكابيين وهو متثيا بن يوحانان الكاهن فإذا
بلغه رجوع انتيوخوس إلى رومية
الصفحه ٨٧ : انتصرنا عليهم نحصل بذلك على
الفخر العظيم ولكننا أن انهزمنا من أمامهم فيلحق بنا عار لا يمحى مدى الأدهار ثم
الصفحه ٣٤ : غفيرا ولما سمع اليهود ذلك تشددت
عزايمهم وأجتمعوا إلى متثيا وعزم الجميع على محاربة اليونان وفى هذه السنة
الصفحه ٧٨ : عليه بعد رجوع كسبينا فقلق من ذلك. وكان قبل
ذلك قد وجه قائدا عظيما يقال له وسبسياس إلى بلد المغرب
الصفحه ١٢ : .
وسنة ١٠٣٣ ق. م
جاهر ابشالوم بن داود بالعصيان على أبيه واسرق قلب الشعب ودخل بجيشه إلى أورشليم ،
أما داود
الصفحه ٤١ : الذى
كان خاطبه انتيبطرس أولا كما أنه خاطب كثيرين من اليهود فخدع هر كانوس وأخذه إلى
هريمة فأكرمه غاية
الصفحه ١٠٢ :
وبعد ذلك بمدة
وجيزة أخذ العجم والعرب يفتحون حصون الرومان ورغبوا فى الإستيلاء على بلادهم وأول
من
الصفحه ٥٤ : من عامة اليهود وإذ كان
يريد انتيبطرس أن يستريح من أخويه فى حياة أبيه عزم على اختراع طريقة هلاكهما وفى
الصفحه ١٢٤ : العالى بإرسال كيرللس بطريرك الروم الأرثوذكس من القدس
إلى الأستانة العلية تحت الحفظ وسبب ذلك هو انه عندما
الصفحه ٣٠ : التمس من الحبر
العظيم الدخول إلى بيت المقدس فمنعه من ذلك فحقد على جميع اليهود وأمر باستئصال
يهود