الصفحه ٣ : ، والتاريخ ملئ بالعديد والعديد من المشاكل على مر أحقاب الزمان ، وأيضا
القدس أصبحت نقطة الصراعات بين العرب
الصفحه ٤ : بطريقة تاريخية هامة ، وهناك نقطة هامة وهى اختلاف
المصادر والمراجع فى أسماء ملوك اليهود على مر التاريخ
الصفحه ٩٥ : نظرها ما من شىء سوى القدرة الإلهية
جعلتنا أكفاء لأخذ هذه المدينة. ثم أمر بأن تجر سكّة الفلاحة فيها إشارة
الصفحه ٢٨ : رجلا من أكابر
رجاله وأمره أن يأتيه بكل ما فى الهيكل من المال والجواهر فذهب حسبما أمر ولما وصل
إلى
الصفحه ٧٥ : الجمع ثم قال لهم قد فهمت ما فعلوا
بكم ولكن لا حيلة لنا بهم ولا بد لنا من مداراتهم لأن الله قد سلطهم على
الصفحه ٤٣ :
ليقبضوا على ما فيه فمنعهم الكهنة وأخرجوهم من المدينة وقتلوا بعضهم وإذ بلغ
بمبيوس ذلك غضب وقيد أرسطوبولوس
الصفحه ١١٣ : المسلمين حاربت أورفه وأخذت أميرها أسيرا فنهض برجاله
لانقاذه من الاسر لما وصل بينما كان يعزى سكانها على ما
الصفحه ١٠٧ : يحثهم على الصلاة وبعد ذلك جلس فأخذ أبو عبيدة يقص عليه
ما لقى من الرومان وكان عمر باهتا تارة يبكى وتارة
الصفحه ١١١ : والحوادث التى جرت لهم
فيها فلا حاجة إلى ذكرها إذ أننا أقتصرنا على ذكر ما جرى منها فى أورشليم وبعض
متعلقاتها
الصفحه ٣٩ : يلبسوا أسلحتهم ويقتلوا كل من أراد الدخول إليه وعليه شىء من
السلاح ووجه رسولا إلى أخيه بأمره بأن ينزع ما
الصفحه ٥٢ :
وبعد هذه
الحوادث بمدة ذهب هيرودس من أورشليم إلى مصر بطلب أنطونيوس ليسعفه على محاربة قيصر
غير أنه
الصفحه ٤٩ : سيساوس
فلما بلغ هيرودس ذلك عظم الأمر عليه وقال لسيساوس ما هذا الأمر فانه قد قتل أكثر
شعبى فعلى من أملك
الصفحه ١٠٦ : ء الحرب وحجب دماء العباد فقرأ عمر بن الخطاب رضى الله عنه
الرسالة على المسلمين وقال ما ترون فيما كتب أبو
الصفحه ٥١ : فيجب عليه ممارسة وظيفته التى لا تسمح له بالخروج
من أورشليم لأنه ليس كالملوك يمكنه الذهاب حيثما أراد
الصفحه ١٠٥ : شديدا فلما طال الحصار
على المدينة ضجر الرومان من الحرب وتقدموا إلى القائد الذى كان يدير الجيوش وقالوا
له