الصفحه ١١ :
الفصل الثانى
يحتوى على مدة ملك
داود وسليمان أبنه وكلما
جرى لهما من الحوادث
والحروب فى أورشليم
الصفحه ٥٥ : معارضة فى شىء. فلم يجد ذلك نفعا لأن انتيبطرس أراد أن
يكون مستقلا بالملك وكذلك إسكندر وأرسطوبولوس كانا
الصفحه ٥٧ : فأجابا بالقبول ثم ذهب انتيبطرس إلى فيروراس عمه
وحمل إليه أموالا كثيرة وطلب إليه أن يحتال فى إبطال ما عقده
الصفحه ١١٣ :
وسنة ١١١٠
ميلادية ذهب بودوين الأول ملك القدس لأخذ بيروت فحاصرها خمسة وسبعين يوما فسلمت له
فأستولى
الصفحه ٣٧ :
القتال انكسر نيكيروس فتتبعه يهوذا ولم يدر أن الفرقة الثانية كامنه له ولما وصل
إلى قرب الكمين انتشب القتال
الصفحه ١٤ : ناباط خارجا من أورشليم لاقاه النبى أخيا الشيلونى وقال له
أنه سيملك على أسباط إسرائيل خلا سبطى يهوذا
الصفحه ٣٤ : بإبادة اليهود وإذ بلغ ذلك يهوذا بن متثيا جمع
اليهود إلى الهيكل وصاموا وصلوا وطلبوا المعونة من الله ثم
الصفحه ٥ :
تمهيد
لما كان كثيرون
يرغبون فى الوقوف على حقائق تاريخ مدينة القدس الشريف لما لها من عظم الأهمية
الصفحه ٧٠ : بن زكريا فأرسل وقطع رأسه فى السجن فأحضر على طبق ودفع لها وإذ بلغ ذلك
تلاميذه تقدموا وأخذوا الجسد
الصفحه ٩٦ :
أما عدد اليهود
الذين هلكوا فى هذا الحصار فهو إحدى عشرة كرة وعدد الأسرى سبعة وتسعون ألفا وحسب عدد
الصفحه ١٠١ : وكان ذلك سنة ٣٢٨
للمسيح.
وفى مدة تملك
ابنها الملك قسطنطين الزم اليهود فى القدس أن يتنصروا فتظاهر
الصفحه ٣٠ : سنة ٢٢٢ ق. م وقد أثار اضطهادا على اليهود فى
مملكته.
وسنة ٢١٨ ق. م
حدث حرب عظيمة بين انتيوحوس الكبير
الصفحه ٧٢ :
المسيح وقد تربى فى رومية وملكه أوغسطس قيصر فسرّ حكمه اليهود ولأجل
أرضائهم قتل يعقوب الرسول أخا
الصفحه ٧٤ :
أغريباس بن أغريبا ابن أرسطوبولوس وكان حدوثها فى جميع بلدان اليهودية وفى
بلاد الشام ودامت واتصلت
الصفحه ٩٧ : تختاروا أحد أمرين فأما
أن تسلموا إلى أعدائكم وترتضوا بالذل والهوان وأما أن تزهدوا فى الدنيا وتتشجعوا
فى