الصفحه ٣٩ :
والعشرين المدبرين معه الذين كانوا أصحاب رومية وهو أول من سمى ملكا من
اليهود فى مدة الهيكل الثانى
الصفحه ٢٦ : توجه نحو
أورشليم وجرى له مع يدوع الحبر ما سيذكر فى محله ثم استفتح غزة وقتل من أهلها ـ
الصفحه ٩٤ :
القدس بناه سليمان الحكيم بن داود فطلوا هذا القصر بالنفط والكبريت والقار
وأخفوا فيه رجلا ثم خرج
الصفحه ١١٥ :
وكان هذا الأمير من الذين أتو أولا مع غودافروا. فبعد أن دفن الملك فى قبر
الملوك توج صهره ملكا على
الصفحه ١٢٧ : البناء للأنكليز الأسقفيين وأسقفها المطران صموئيل كوبت وـ له أيضا
مدرسة للصبيان فى جبل صهيون وعن قريب
الصفحه ٩ : أرسلهما موسى النبى ليتجسّسا أرض كنعان.
وسنة ١٤٥١
بينما كان شعب إسرائيل يتقدم فى أرض كنعان نحو أورشليم
الصفحه ٨٢ : قد بلغ قدومه مع قوما من الخوارج فكمنوا له فى
إحدى المواضع ولما وصل نهض الكمين إليه وجرت بينهما حرب
الصفحه ٨٨ :
العازر فعل شمعون أيقن بخراب المدينة فخرج منها وأقام فى بعض المواضع إلى
أن أنصرف تيطس. ولما طال
الصفحه ١٨ : الذهب الذى كان فى الهيكل وفى بيته فسمع له وأتى بجيش عظيم وأخذ
دمشق وقتل ملكها ومات احاز سنة ٧٢٦
الصفحه ٣٨ : كان قد
قتل قواد ديمتريوس فسار إلى أورشليم فى عسكر عظيم وبعد حروب عديدة إذ لم ينجح صالح
اليهود وقدم
الصفحه ٨٣ : وقد شاهدت أمس من شجاعتهم ما دلنى على عظم
باسهم ولما أصبح أهل أورشليم ونظروا جيوش الرومان فى جبل
الصفحه ١١٦ : بعد حصار طويل وبعد ذلك ذهب
لانطاكية فمرض فيها ولما اشتد مرضه أمر أن ينقل إلى طرابلس شام ثم إلى بيروت
الصفحه ٤٧ : إذن هر كانوس لكى لا
يصلح أن يكون كاهنا فيما بعد. ثم وجه ملك الفرسى انتيغونوس ليملكه فى أورشليم.
فلما
الصفحه ٥٦ : وأرسطوبولوس إلى الملك وقالوا له أن هذا الشيخ
لم يتكلم بهذا الكلام من حبه للملك ولبنيه ولكنه قد أظهر ما فى قلبه
الصفحه ٧٨ :
الفصل الثالث عشر
حالة أورشليم
فى ابتداء دخول وسبسيانس الرومانى إليها
وسنة ٤٧ ب. م
لما وصل