الصفحه ٣٠ : سنة ٢٢٢ ق. م وقد أثار اضطهادا على اليهود فى
مملكته.
وسنة ٢١٨ ق. م
حدث حرب عظيمة بين انتيوحوس الكبير
الصفحه ٤٩ :
انتيغونوس يحارب أخاه يوسف الذى قتل فى تلك المعارك فخلف سيساوس فى دمشق
وزحف باثنى عشر ألف جندى إلى
الصفحه ٧٢ :
المسيح وقد تربى فى رومية وملكه أوغسطس قيصر فسرّ حكمه اليهود ولأجل
أرضائهم قتل يعقوب الرسول أخا
الصفحه ٨٨ :
العازر فعل شمعون أيقن بخراب المدينة فخرج منها وأقام فى بعض المواضع إلى
أن أنصرف تيطس. ولما طال
الصفحه ٩٧ : تختاروا أحد أمرين فأما
أن تسلموا إلى أعدائكم وترتضوا بالذل والهوان وأما أن تزهدوا فى الدنيا وتتشجعوا
فى
الصفحه ١١٠ :
الفصل الثامن عشر
حالة أورشليم فى حصار الصليبيين واستيلاؤهم
عليها إلى أن طردهم الملك صلاح الدين
الصفحه ١٢٠ : وكان فى تلك المدة قلاقل بين المسلمين وأمرائهم والمتقدمين فيهم اضطر
الملك الكامل ناصر الدين بن سيف الدين
الصفحه ٦ :
مقدّمة
فى مركز
أورشليم الجغرافى
أن هذه المدينة
من أقدم مدن العالم على ما يظن غير أنه لا يعرف
الصفحه ١٨ :
وفى سنة ٧٥٨ ق.
م موته ملك يوثام ابنه وكان ملكا شجاعا مستقيما وقد بنى مدنا فى جبل يهوذا وبنى فى
الصفحه ٢٣ :
ليلا سورها وطلبوا النجاة فطلبهم الكلدانيون وأدركوا الملك فى برية اريحا
وأخذوه إلى ملك بابل المقيم
الصفحه ٣٣ : يقبلوا قتلهم معذّبين
أشر العذاب الواحد بعد الآخر وكان ذلك أمام عينى والدتهم التى كانت تشجعهم وتثبتهم
فى
الصفحه ٣٨ : كان قد
قتل قواد ديمتريوس فسار إلى أورشليم فى عسكر عظيم وبعد حروب عديدة إذ لم ينجح صالح
اليهود وقدم
الصفحه ٥٤ : انتيبطرس أن ينازعه أخواه فى الملك بعد موت أبيه لأن
أمهما كانت بنت أحد إجلاء الكهنة وأشراف الملوك وكانت رسيس
الصفحه ٦٢ : قائلا
أنكم تجدون طفلا مقمطا مضجعا فى مذود. وظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجند السموى
يسبحون الله قائلين
الصفحه ٦٦ : كنا فى صدده فنقول : أنه فى السنة الرابعة قبل التاريخ المسيحى أى السنة
التى ولد المسيح فيها مرض هيرودس