الصفحه ٦٢ : متبدّون عند بيت لحم يحرسون حراسات
الليل على رعيتهم ظهر لهم ملاك الرب وبشرهم بولادة المسيح معطيا لهم علامة
الصفحه ٥٨ : بأنهما أتفقا على أن يذهب انتيبطرس إلى رومية ويقيم فيروراس مع الملك
فيحتال عليه حتى يقتله ثم يعود انتيبطرس
الصفحه ٩٠ :
يوحانان وأصحابه إلى المدينة لضعفهم فدفع الرومان الكباش على السور فى
الليل فهدموه وصرخوا عند ذلك
الصفحه ٧٥ :
أورشليم ومعه قائدان رومانيان ومعسكر عظيم فأخبره فيلكس بما جرى عليه وعلى
أصحابه من العازر ورفاقه
الصفحه ٢٦ :
الفصل السادس
حالة أورشليم
فى مدة تسلط إسكندر الكبير عليها
وسنة ٣٣٢ ق. م
أتى اسكندر المكدونى
الصفحه ٥٤ : من عامة اليهود وإذ كان
يريد انتيبطرس أن يستريح من أخويه فى حياة أبيه عزم على اختراع طريقة هلاكهما وفى
الصفحه ٥٩ :
رسول من قيصر فلما وصل إلى مدينة قيصرية بلغه موت عمه وسخط أبيه على أمه
رسيس فخاف أن يكون أبوه قد
الصفحه ١٠٧ :
بعضهما على البعض وسار إلى أن أجتمعا بقومهم فخطب عمر بن الخطاب رضى الله
عنه على الجيوش خطابا ختمه
الصفحه ١٢٤ :
وسنة ١٨٤٠
ميلادية استرجعتها الدولة العلية من إبراهيم باشا بعد عدة حروب وقد أتحدت مع
الدولة العلية
الصفحه ٣٧ : مكللا بالغلبة.
وبعد ذلك قام
ديمتريوس سوتر بن سلفانوس من رومية وحارب أفطر فأنتصر عليه وقتله وقتل ابن
الصفحه ٥٢ :
وبعد هذه
الحوادث بمدة ذهب هيرودس من أورشليم إلى مصر بطلب أنطونيوس ليسعفه على محاربة قيصر
غير أنه
الصفحه ٨٧ : انتصرنا عليهم نحصل بذلك على
الفخر العظيم ولكننا أن انهزمنا من أمامهم فيلحق بنا عار لا يمحى مدى الأدهار ثم
الصفحه ١٠٦ :
ذلك وصعد معهم على السور وحمل الصليب وبين يديه القسوس والرهبان وبأيديهم
الأناجيل مفتحة والمباخر
الصفحه ١١٢ :
غير أن ذلك لم يثن المحاصرين عن عزمهم فبعد حروب شديدة وصدمات مريعة
استولوا على المدينة وجعلوها مقر
الصفحه ١١٦ :
وانضموا على اللاتين الذين كانوا هناك ومنها ذهبوا مع ملك القدس بودوين
الثالث إلى دمشق للاستيلا