الصفحه ٣٦ :
الفصل الثامن
أورشليم مدة تولى
يهوذا عليها من قبل أفطر
واتحاده مع الروم ثم
محاربته أباهم
الصفحه ٤٠ : أهل عكا يطلبون المعونة من ليطرا ملك قبرص (وهو بطليموس لاثوروس) ابن
كليوباتره ملكة مصر فحضر ولما بلغ
الصفحه ٤١ : كثيرة فى أورشليم بين الصدوقيين والفرنسيين فأخرجت الصدوقيين
من المدينة لحفظ الراحة وملكت تسع سنين وتوفيت
الصفحه ٥٧ : هيرودس من الزيجة
بينه وبين تركان ابن إسكندر ففعل فيروراس ذلك ولم يزل إلى أن فسخ الزيجة وأبطلها.
وفى تلك
الصفحه ٦٣ : . وأوحى إلى يوسف فى حلم أن يذهب إلى
مصر خوفا من هيرودس فأخذ الصبى وأمه وذهب به إلى مصر.
أما هيرودس
فلما
الصفحه ٦٧ : من ذهب مرصع بالجواهر النفيسة والبسوه تاج الملك وأمسكوه صولجان
الذهب بيده وسار بنوه أمامه وكانت الجنود
الصفحه ٧١ : وقالوا لهم ألم نقل لكم أن لا تبشروا بهذا الاسم
فقالوا لهم ينبغى أن يطاع الله أكثر من الإنسان فحنقوا عليهم
الصفحه ١٠٨ : ليزيد بن أبى سفيان الثانى من بنى أمية تحت ولاية أبى عبيدة ورجع إلى
المدينة وهكذا استخلص المسلمون بيت
الصفحه ١١٢ : ملكهم غير أنهم قتلوا كثيرين من أهاليها وأرتكبوا
فظائع كثيرة وبعد استيلاء الصليبيين عليها بخمسة عشر يوما
الصفحه ١٢٧ :
من كل الجهات موقعها فى غربى المدينة وبقربها بركة ماملّه المعروفة فى
التوارة ببركة النبى حزقيا
الصفحه ٤ :
مدة ٣٨ عاما. وله كتب ومصنفات منها «العادات» و «سلاسل القراءة» ستة أجزاء
، و «رحلة الآستانة وأوروبا
الصفحه ٧ :
ويحيط بها أودية غلّا من شمالها ومايليه إلى الغرب. فإلى الجنوب وادى ابن
هينوم وإلى الشرق وادى قدرون
الصفحه ١٦ : ودفنوه فى قبر أبائه.
ولما ملك ياهو
قتل سبعين من أولاد اخاب واثنين وأربعين من أخوة أخزيا وقتل أيضا أنبيا
الصفحه ٣١ : الكبير على فينيقية واليهودية.
وسنة ١٩٨ ق. م
استرجع سكوباس أحد قواد بطليموس ابيفانوس اليهودية من
الصفحه ٣٥ : له ذلك إذ مات فى الطريق وذلك سنة ١٦٤ ق. م. أما يهوذا فلما فرغ من
محاربة اليونانيين دخل أورشليم وهدم