الصفحه ٦٩ :
الفصل الثانى عشر
حالة أورشليم
مدة تولى بيلاطس
البنطى عليها وتولى غيره من الولاه الرومانيين
الصفحه ٧٨ : عليه بعد رجوع كسبينا فقلق من ذلك. وكان قبل
ذلك قد وجه قائدا عظيما يقال له وسبسياس إلى بلد المغرب
الصفحه ٩٥ : ما كان فى
المدينة من القصور الجميلة مع ما فيها من الذخائر والأموال. وفى ذلك الوقت ظهر رجل
يدعى النبوة
الصفحه ١١٠ : الإيوبى
وفى اليوم
العاشر من شهر حزيران سنة ١٠٩٩ ميلادية قدمت إليها الجيوش الصليبية (١) التى كانت وقتئذ
الصفحه ١٢٠ :
وسنة ١٢٢٨
ميلادية إذ كانت تجهزت حملة سادسة من الصليبيين تحت قيادة فريدريكوس الثانى ملك
المانيا
الصفحه ١٢٤ :
وسنة ١٨٤٠
ميلادية استرجعتها الدولة العلية من إبراهيم باشا بعد عدة حروب وقد أتحدت مع
الدولة العلية
الصفحه ١٢٦ : مطمحا لنظر ملوك الدنيا ومولدا ومدفنا لأنبياء
كثيرين ومهلكا لألوف آلوف من العساكر الآشوريةّ والبابليّة
الصفحه ٨ : ١٩١٣ قبل التاريخ
المسيحى وعرف ذلك من دخول إبراهيم إليها سنة ١٨٧٣ ومن ثم لا نعرف شيئا عنها إلى أن
دخلها
الصفحه ١٣ :
بيدر أرنان اليبوسى فكان كذلك وبنى داود مذبحا للرب وأصعد محرقات ودعا الرب
فأستجاب له وأرسل نارا من
الصفحه ١٨ :
الغابات قلعا وأبراجا وحارب العمونيين وغلبهم فأعطوه مائة وزنة من الفضة وعشرة
آلاف كرقمح ومثله من الشعير
الصفحه ٢٠ : عنى فأفعل كل ما تطلبه منى فطلب منه ٣٠٠ وزنة فضة و ٣٠ وزنة ذهب فألتزم لدفع
ذلك أن يعطيه ذهب الهيكل
الصفحه ٣٦ :
الفصل الثامن
أورشليم مدة تولى
يهوذا عليها من قبل أفطر
واتحاده مع الروم ثم
محاربته أباهم
الصفحه ٤٠ : أهل عكا يطلبون المعونة من ليطرا ملك قبرص (وهو بطليموس لاثوروس) ابن
كليوباتره ملكة مصر فحضر ولما بلغ
الصفحه ٤١ : كثيرة فى أورشليم بين الصدوقيين والفرنسيين فأخرجت الصدوقيين
من المدينة لحفظ الراحة وملكت تسع سنين وتوفيت
الصفحه ٥٧ : هيرودس من الزيجة
بينه وبين تركان ابن إسكندر ففعل فيروراس ذلك ولم يزل إلى أن فسخ الزيجة وأبطلها.
وفى تلك