الصفحه ٥٦ :
يقيدا ولما مضى على إحدى القرى أخذهما مقيدين معه فرق من كان معه ولكنه لم
يجسر أحد أن يتكلم فى
الصفحه ٦٥ :
ويوم الخميس فى
١٤ نيسان من السنة المذكورة دخل أورشليم وفى طريقة لعن شجرة التين (١).
ويوم الجمعة
الصفحه ٦٦ : الملك وكان مرضه يزداد يوما فيوما فطلب الموت
ليستريح من أوجاعه ولم يفز به ثم أنه طلب تفاحة وسكينا يقشرها
الصفحه ٧٠ : بنى مدينة طبريا وتزوج بابنه أرتياس ملك العرب ثم طلقها ونتج من ذلك بينه
وبين أبيها حروب كثيرة ثم أنه
الصفحه ٧٣ : أورشليم بعد أن كان جائلا من مكان إلى آخر
مبشرا بالمسيح ولما دخل الهيكل وكان يبشر هاج الشعب عليه وضربوه ثم
الصفحه ٧٥ :
أورشليم ومعه قائدان رومانيان ومعسكر عظيم فأخبره فيلكس بما جرى عليه وعلى
أصحابه من العازر ورفاقه
الصفحه ٨٣ : وقد شاهدت أمس من شجاعتهم ما دلنى على عظم
باسهم ولما أصبح أهل أورشليم ونظروا جيوش الرومان فى جبل
الصفحه ٩٠ : صراخا عظيما وأقاموا مكانهم إلى الغد فلما اصبحوا
نظروا وغذا قبالة ذلك الموضع الذى أنهدم من السور سور جديد
الصفحه ٩٣ : يخرجون إلى معسكر الرومان
ويسرقون ما يجدون من الدواب ليأكلوا وإذ بلغ تيطس ذلك أمر بحرس معسكره وكان حينئذ
الصفحه ١٠٥ :
سمعوا ذلك وقالوا : الموت أسهل علينا من ذلك ، فبلغ الترجمان يزيد ذلك فلما
سمع جوابهم رجع وأخبر بما
الصفحه ١٢ :
أما بنو عمون
فأستاجروا من يجاورهم من الأبطال وتقدموا لمحاربة إسرائيل فالتقاهم الإسرائيليون
تحت
الصفحه ٤٨ : بلغ انتيغونوس ذلك ذهب إلى جبال الشراه
ليقبض على عيال هيرودس فحاصرت حصارا عظيما وإذ فرغ الماء من عندهم
الصفحه ٥١ :
فلما رأى حسن وجمال منظر أرسطوبولوس طلب أن يأخذ صورته وأعدا والدته أنه
منى رأها أنطونيوس لا بد من
الصفحه ٦٩ :
الفصل الثانى عشر
حالة أورشليم
مدة تولى بيلاطس
البنطى عليها وتولى غيره من الولاه الرومانيين
الصفحه ٧٨ : عليه بعد رجوع كسبينا فقلق من ذلك. وكان قبل
ذلك قد وجه قائدا عظيما يقال له وسبسياس إلى بلد المغرب