الصفحه ٦٢ : بالروح القدس أن لا يرى الموت حتى يعاين المسيح فأخذ الطفل على
ذراعيه وبارك الله وقال الآن يا سيد تطلق عبدك
الصفحه ٥٣ : له.
وسنة ١٩ ق. م
إذ كان قد أطاعه الجميع ولم يعد له منازع ولا مداع رغب فى أن يرمم الهيكل ويبنيه
كبنا
الصفحه ٦٧ : أيام
هيرودس وطعنوا فى أبنه أرخلاوس وقالوا له أنه قتل كثيرين منا وقد ملك بغير أمرك
وأكثروا من الطعن فيه
الصفحه ٥٨ :
فقال له
فيروراس لقد أصبت فالأولى ان ندبر طريقة نهلكه بها قبل أن يتمكن من أهلاكنا. ثم
قالت الجارية
الصفحه ٧١ : وقالوا لهم ألم نقل لكم أن لا تبشروا بهذا الاسم
فقالوا لهم ينبغى أن يطاع الله أكثر من الإنسان فحنقوا عليهم
الصفحه ٨٥ : أمسك عن الحرب خمسة أيام وأحب أن يلاطف اليهود ويرجعهم إلى
طاعته آمنين فراسلهم بذلك فلم يجيبوا طلبه ثم
الصفحه ٩٥ : وقال : أن هذا البيت يبنى كما كان بدون شغل إنسان بل بقدرة الله
فأستمروا على ما أنتم عليه وإذ سمع اليهود
الصفحه ٤٣ : أرسطوبولوس معتذرا إليه فصفح
له بشرط أن يعطيه كل ما يوجد فى الهيكل من الآنية فقبل بذلك ووجه بمبيوس رجالا
الصفحه ٦٩ : بأن يسجدوا
لهذا الصنم. وبعد أن نصبه قتل كثيرين من الذين لم يسجدوا له وقد حاول جلب الوية
وبيارق رومانية
الصفحه ١١١ :
رؤسائهم الآتى ذكرهم وهم غودافروا كبيرهم (الذى بعد أن استولى على المدينة
أراد الصليبيون أن يقيموه
الصفحه ٤٩ : قوقاس فكان شجاعا جبارا من
الأبطال الأشّداء فلبث بعساكره ثابتا إلى أن قتل هو وأكثر رجاله ثم أن هيرودس بعد
الصفحه ٢٨ : الأشقياء وقالوا له أن فى هيكل أورشليم من الذهب والفضة والجواهر
النفيسة ما لا يقدّر ولا يليق وضعه إلّا فى
الصفحه ٢٠ :
وسنة ٧١٣ ق. م
صعد سنحاريب ملك أشور على مدن يهوذا وأخذها فأرسل حزقيا يتذلل لملك أشور قائلا له
أرجع
الصفحه ٤ : . وقد تم طبع هذا الكتاب أول
مرة سنة ١٨٧٤ م ببيروت ، وأتمنى من الله أن ينال هذا العمل رضاء الله والمسلمين
الصفحه ٥٢ : بجيوشه وقالت له أنه يعينك فى القتال وكانت قد
قالت للقائد سرا أن يحتال على هيرودس ويقتله لأنها كانت تكره