الصفحه ٤٨ : بعسكر عظيم لمحاربة العجم وأما هيرودس فسار بعساكره إلى أورشليم
وتقدم لمحاربة انتيغونوس بن أرسطوبولوس وإذ
الصفحه ١٠٠ : الذى بناه الوثنيون على جبل الجلجلة واعتنت بكشف قبر السيد
المسيح وقد قال بعض المؤرخين أنها جاءت إلى مكان
الصفحه ١٢٠ : وكان فى تلك المدة قلاقل بين المسلمين وأمرائهم والمتقدمين فيهم اضطر
الملك الكامل ناصر الدين بن سيف الدين
الصفحه ١٣٤ :
فيلكس وهو
رومانى
فستوس وهو
رومانى
ملوك رومانيون
تيطس بن وسيبسيانس
الإمبراطور
ادريانوس
الصفحه ٧٤ :
أغريباس بن أغريبا ابن أرسطوبولوس وكان حدوثها فى جميع بلدان اليهودية وفى
بلاد الشام ودامت واتصلت
الصفحه ١٢٣ : القديمة وبقى سائرا فى طريقه على
مصر وقد خلف السلطان سليم الأول السلطان سليمان وهو الذى بنى أسوارها الحاضرة
الصفحه ١٢٨ : ومدرسة مار يعقوب أيضا لتلك
الطائفة. ومدرستان الواحدة للصبيان والأخرى للبنات اللاتين ومدارس وأماكن أخر
الصفحه ١٣٣ :
أنتغونوس بن
أريسطوبولوس الثانى
ملوك وولاة من
قبل الرومانيين
هيرودس الكبير
الأدومى
أرخلاوس ابنه
الصفحه ١٣٦ : يشوع بن نون إلى
ملك داود
٥
الفصل الثانى
١١
يحتوى
الصفحه ٦١ : الأنجيليون (٢) من أنه فى السنة السادسة قبل التاريخ المسيحى إذ كانت
نوبة زكريا الكاهن فى الهيكل ظهر له ملاك
الصفحه ٦٣ :
أورشليم وجمع الكهنة والكتبة وسالهم أين يولد المسيح؟ فقالوا له : فى بيت
لحم لأنه هكذا تنبأت الأنبيا
الصفحه ٣٢ : مقاتل فقتل من كان يظن أنه عدو له. وكان وقتئذ ثلاثة من الكهنة الأشرار وهم
ميالس وشمعون والقيموس فتحزب
الصفحه ٧٩ : وأرسلوا
إليه إلى رومية رجلا فاضلا اسمه فيلو وقالوا له لا يمكننا أن نسجد لغير الله ولا
نعبد سواه فأستشاط
الصفحه ٤٢ :
وإذ كان عيد الفطير طلبوا من هر كانوس بقرا وغنما ليقدموا ذبائح فقيل أن
يعطيهم بشرط أن يدفعوا عن كل
الصفحه ٩٢ : وكان داخل قدس
الأقداس وقال له يا يوحانان ألم يكتب فى التوارة أن الغريب الذى يدخل إلى هذا
الموضع الأقدس