الصفحه ٢٤ :
أجابوا أننا لم نبيه إلا بأمر كورش ملك فارس وهو أعطانا الأنية التى سباها
نبوخذ ناصر وقد أمر أن تعطى
الصفحه ٢٢ : وفارس عليها
وفى أيام
يهوياقيم صعد نبوخذ ناصر ملك بابل إلى أورشليم فتعبد له يهوياقيم ثلاث سنين وكان
ردى
الصفحه ٢٣ : فى ربلة فقتلوا بنيه أمامه وقلعوا عينيه وقيدوه
بالسلاسل وأخذوه إلى بابل.
ثم دخل رئيس
جيوش ملك بابل
الصفحه ١٠١ : وكان ذلك سنة ٣٢٨
للمسيح.
وفى مدة تملك
ابنها الملك قسطنطين الزم اليهود فى القدس أن يتنصروا فتظاهر
الصفحه ١٢ : ق. م
أرسل داود الملك يواب قائد جيشه فحاصر؟؟؟ بّة بنى عمون وأخذها بعد حرب دامت نحو
سنتين ورجعوا إلى أورشليم
الصفحه ١٦ :
ملك دمشق وطلب إليه أن يعينه على محاربة ملك إسرائيل فأرسل فرسانا وضربوا
لإسرائيل فأنهزم ملك إسرائيل
الصفحه ٤٤ : إسكندر بن أرسطوبولوس أورشليم فتلقاه أهلها بفرح
وملكوه عليهم فأصلح ما كان هدمه بمبيوس من السور.
ولما عاد
الصفحه ١٩ : إسرائيل ليعلمهم شريعة الله
فأرتدت السباع عنهم وهذا كان أصل السامريين.
أما حزقيا بن
احاز فحكم بالعدل وكان
الصفحه ١٥ : أورشليم وحاربها بألف ومائتى مركبة وستين ألف فارس وشعب عظيم
وكان ملكها حينئذ رحبعام بن سليمان فأنتصر عليها
الصفحه ١٣٢ :
نحميا بن حكليا
بعد نحميا كان
الأحبار يتولون الكهنوت والأحكام معا إلى أن خضعت لإسكندر المكدونى
الصفحه ١٣١ :
رحبعام بن
سليمان
ابيام بن
رحبعام
آسا بن ابيام
يهو شافاط بن
آسا
ياهو بن يهو
شافاط
يهوا
الصفحه ٨٧ : عليه وعلى بنيه وكانوا ثلاثة فقبضوا عليهم وأتوا بهم إلى شمعون
فأمر بقتلهم فطلب أمتاى أن يقتله قبل أولاده
الصفحه ٣٣ : فأحضره فيلكس وأمره أن يسجد للأصنام وان يأكل من ذبائحه فلم يقبل وأخيرا
أماته معذبا. ووشى أيضا بالأخوة
الصفحه ٤٠ :
أما إسكندر
فلما ملك بلنه أن أهل عكا وغزة عصوا عليه بعد موت أرسطوبولوس ذهب إلى عكا وحاصرها
وأرسل
الصفحه ٩٣ :
هو أيضا فمنعه قواده لئلا يقع فى المهالك وطلبوا إليه أن يقف فى مكان مرتفع
ليراه جيشه وتشتد قلوبهم