الصفحه ٣٥ : عليه حطبا وذبائح مطهرة
وقد قال يوسيفوس أنه دعا إلى الله وطلب منه أن يظهر نارا على المذبح فأستجاب له
الصفحه ٣ : والسلام على أفضل خلق الله محمد بن عبد الله الصادق الأمين وعلى
آله وصحبه وبعد :
اليهود مشكلة
كل العصور
الصفحه ٩ :
مصر وعددهم أكثر من ستمائة ألف رجل إلّا يشوع بن نون وكالب بن يفنّة وذلك
لأنهما وجدا أمنيين حين
الصفحه ١٨ :
وفى سنة ٧٥٨ ق.
م موته ملك يوثام ابنه وكان ملكا شجاعا مستقيما وقد بنى مدنا فى جبل يهوذا وبنى فى
الصفحه ١٠٨ :
وبعد أن قام
عمر بن الخطاب رضى الله عنه فى بيت المقدس عشرة أيام أعطى القدس مع أرض فلسطين
والساحل
الصفحه ٢٩ : فأخذه أصحابه إلى حنينا الكاهن وطلبوا إليه أن يطلب
من الله بأن يعافيه ويصفح عنه ففعل الكاهن وعوفى أروزوس
الصفحه ٥٧ : ووعده بمعاملة بنيه بالحسنى وبعد أن انصرف هيرودس مات فيروراس فأمر الملك بأن
يدفن بأحتفال وأراد الملك أن
الصفحه ١٢٦ : الخطاب رضى الله عنه وهو الحرم الشريف بنى حيث كان
هيكل سليمان فى جبل المرّيا وداخله الصخرة التى يقال إن
الصفحه ٥٤ : وأستحضر بنيه
الثلاثة مع شيوخ اليهود وقال لهم أن الله قد وسع
الصفحه ٧٨ : عليه بعد رجوع كسبينا فقلق من ذلك. وكان قبل
ذلك قد وجه قائدا عظيما يقال له وسبسياس إلى بلد المغرب
الصفحه ٦ : ثانية فى المريّا سنة ١٨٧٣
قبل المسيح إذ أمر الله إبراهيم أن يقدم بنه ذبيحة هناك ويظن ذلك على الصخرة التى
الصفحه ٧٥ : والصواب أن تقيموا على ما كنتم عليه من الطاعة له. وأنتم تعلمون أن
قوما بينكم يريدون الشر ويسرهم أن تحدث
الصفحه ١٠ : وحرقوا المدينة
بالنار. وإذ كانت هذه المدينة من قسم بنى بنيامين سكن هؤلاء مع اليبوسيين إلى أن
طردهم داود
الصفحه ٨ :
يشوع بن نون إلى ملك
داود
أن هذه المدينة
كانت أولا تحت حكم ملك ساليم كما ذكرنا فى المقدمة وذلك سنة
الصفحه ٣٧ :
القتال انكسر نيكيروس فتتبعه يهوذا ولم يدر أن الفرقة الثانية كامنه له ولما وصل
إلى قرب الكمين انتشب القتال