الصفحه ١٣٦ :
٨
يحتوى على مدة دخول إبراهيم الخليل أورشليم
ودخول الإسرائيليين إليها تحت قيادة
الصفحه ٧ : تبعد عنها ساعتين وإلى جنوبى القدس على بعد ٣٠ ميلا الخليل وعن
بعد ٣٣ ميلا البحر و ١٨ ميلا الأردن و ٣٦
الصفحه ١٠ : التى تدعى الآن نابلس وبقى ملكا فيها ٣٣ سنة على إسرائيل ويهوذا وولد
له أولاد وهم شموع وشوباب وناتان
الصفحه ١١ :
الفصل الثانى
يحتوى على مدة ملك
داود وسليمان أبنه وكلما
جرى لهما من الحوادث
والحروب فى أورشليم
الصفحه ١٤ : ناباط خارجا من أورشليم لاقاه النبى أخيا الشيلونى وقال له
أنه سيملك على أسباط إسرائيل خلا سبطى يهوذا
الصفحه ٢٣ : نبوخذ ناصر فرجع نحو ٥٠ ألفا تحت قيادة زربابل بن
شألتيئيل الذى ولّاه ملك بابل على يهوذا وشرعوا فى بنا
الصفحه ٤١ : الاكرام ثم أن انتيبطرس اغرى ملك العرب وهر كانوس على أن ينهضا
لمحاربة أرسطوبولوس فقالما بجيش عظيم ولما وصلا
الصفحه ٤٦ : مع جماعة من اليهود إلى ملك العجم وطلب إليه أن يعضده
على أخذ الملك من عمه هر كانوس وتعهد له بدفع مبالغ
الصفحه ٦٤ :
كمدرسة رائقة استعد فيها على هدّو استعدادا باطنيا لذلك العمل العظيم الذى
جاء لأجله وكان معا أن
الصفحه ٧٦ : خارجا مع اغريباس. فقويت يد العزر وحرق قصر الملك وقصر أبيه
واستولى على المدينة.
ولما رأى
اغريباس ذلك
الصفحه ٨٢ : ء
المقتولين فأكتسبت الأرض دماء وكانت جثث القتلى تتساقط بعضها على البعض الآخر
فأنتنت المدينة وكثرت بها الأمراض
الصفحه ٩٢ : الخوارج ذلك تبادروا إلى اليهود ليقتلوهم فهجم الرومان لخلاصهم
وهجموا على اليهود فى القدس فقاتلوهم قتالا
الصفحه ٩٧ : الحياة فى الذل وبعد أن تلا عليهم خطابا طويلا
بهذا الشأن عزم الجميع على قتل أولادهم ونسائهم فى الصباح
الصفحه ٩٨ : المدينة ايليا ووضع على إحدى
ابرابها صورة خنزير لكى ينجسها فى أعينهم وبقى هذا المنع مدة إلى أن رفع ببذل
الصفحه ١٠٨ : ميلادية وفى مدة خلافتهم كانت تأتى سفراء
الإمبراطور شرلمان العظيم إلى القدس ويوزعون الإحسان على المحتاجين