الصفحه ١٨ : وذلك على مدة ثلاث سنوات. وكان من الأنبياء فى مدة
ملكه وملك احاز وحزقيا (أى من سنة ٧٥٩ ق. م إلى سنة ٧٠٠
الصفحه ١٩ :
الفصل الرابع
حالة أورشليم
فى مدة حروبها مع
ملوك آشور وتسلطهم عليها
وسنة ٧٣٠ ق. م
أتى شلمنا
الصفحه ٢٠ :
وسنة ٧١٣ ق. م
صعد سنحاريب ملك أشور على مدن يهوذا وأخذها فأرسل حزقيا يتذلل لملك أشور قائلا له
أرجع
الصفحه ٢٤ : بيته ويصلب عليها ويكون بيته مزبلة وهكذا كان يبنى
هيكل أورشليم وأسوارها.
وفى هذه السنة
: إذ كان العمل
الصفحه ٤٩ : حروب كثيرة. وفى أحدى الليالى إذ نام بعض الحراس وعلم
قوم من أصحاب هيرودس صعدت زمرة منهم على السلالم
الصفحه ٥٣ :
على قتله لما بلغه من اتفاقه مع انطونيوس عدوه فلما وصل هيرودس إلى أمامه
أمر أن ينزع التاج عن راسه
الصفحه ٦٨ :
فى وقت واحد وتزوج بأمرأة أخيه إسكندر المقتول فلما بلغ قيصر أفعاله
الذميمة أرسل أحد قواده وقبض عليه
الصفحه ٧٠ :
وسنة ٢٧
ميلادية كان هيرودس انتيباس ابن هيرودس الكبير واليا على الجليل وكان محبا لرعاياه
وهو الذى
الصفحه ٧١ : تقاوموه وإن كان من الناس فسوف يتلاشى من ذاته.
وفى سنة ٣٧ ب.
م أقام اليهود أضطهادا على الكنيسة وقتلوا
الصفحه ٧٢ : يوحنا وإذ رأى أن ذلك يرضى اليهود عاد فقبض على بطرس
الرسول ليقدمه ضحية لهم بعد الفصح فخلصه ملاك الرب من
الصفحه ١٠١ :
وعينت مع الأساقفة الذين كانوا معها ذلك اليوم عيدا لوجود الصليب (١) وبنت على الموضع كنيسة القيامة
الصفحه ١٠٢ :
وبعد ذلك بمدة
وجيزة أخذ العجم والعرب يفتحون حصون الرومان ورغبوا فى الإستيلاء على بلادهم وأول
من
الصفحه ١٢٠ :
فريدريكوس يده وأخذ التاج عن قبر السيد المسيح ووضعه على راسه فكان تتويجه فى سنة
١٢٢٩ ميلادية وبعد مدة عاد إلى
الصفحه ١٢٢ :
الفصل التاسع عشر
حالة أورشليم
بعد انقراض الدولة
الأيوبية وإستيلاء الجراكسة
والتتر عليها إلى
الصفحه ١٢٧ : سينتهى بناء كنيسة للأنجيليين بمساعدة القس
أوغسطوس كلين وهذه على نسق الأولى إلّا أنها أصغر قليلا منها