الصفحه ١٣ : السماء على مذلح المحرقة وصفح الله لداود وأمر ملاكه أن
يكف عن القتل. فكان عدد من قتل من الشعب سبعين ألف
الصفحه ٢٥ :
الشعب إلى الله.
وسنة ٤٤٥ ق. م
أتى نحميا بن حكليا بأمر ارتحشستا ملك فارس وتولى على أورشليم وشرع فى بنا
الصفحه ٢٧ :
الفصل السابع
حالة أورشليم
بعد موت إسكندر وتسلط
ملوك الدولة السلوفية
عليها وتسلط
الدولة
الصفحه ٢٨ : سطوته فنهضوا لمحاربته فأنتصر على جميعهم وذلك سنة ٣٠٧ ق. م وأخذ قبل
الجميع لقب ملك.
وسنة ٣٠١ ق. م
حدثت
الصفحه ٣٠ :
وبعد موته خلفه
بطليموس الثالث الملقب بالكريم وكان أبتداء ملكه سنة ٢٤٦ ق. م وأثار حروبا كثيرة
على
الصفحه ٣١ : الكبير على فينيقية واليهودية.
وسنة ١٩٨ ق. م
استرجع سكوباس أحد قواد بطليموس ابيفانوس اليهودية من
الصفحه ٣٣ : إيمانهم وأخيرا فى ذلك الوقت ماتت أمهم أيضا ثم أرتحل انتيوخوس من أورشليم بعد
أن حرض فيلكس على الثبات فى
الصفحه ٣٥ :
وإذ بلغ
انتيوخوس انكسار قومه قصد أورشليم بجيش جرار عازما على أهلاك اليهود وخراب أورشليم
فلم يتيسر
الصفحه ٣٦ :
الفصل الثامن
أورشليم مدة تولى
يهوذا عليها من قبل أفطر
واتحاده مع الروم ثم
محاربته أباهم
الصفحه ٣٨ :
أما شمعون فوثب
عليه بعد ذلك صهره وقتله (١) وتولى الأمر بعده هر كانوس ابنه (٢) وفى ذلك الوقت إذ بلغ
الصفحه ٤٠ :
أما إسكندر
فلما ملك بلنه أن أهل عكا وغزة عصوا عليه بعد موت أرسطوبولوس ذهب إلى عكا وحاصرها
وأرسل
الصفحه ٤٣ :
استولى عليها أرسطوبولوس وأمر أهاليها أن يتذمروا من حكمه الظالم أمام
بمبيوس. وإذ جرى ذلك وتحزب
الصفحه ٤٤ : واتباعه فخرج إليهم من أورشليم وانتشبت بين
الفريقين حرب دارت الدائرة فيها على إسكندر فأنهزم إلى حصن يسمى
الصفحه ٦٩ :
الفصل الثانى عشر
حالة أورشليم
مدة تولى بيلاطس
البنطى عليها وتولى غيره من الولاه الرومانيين
الصفحه ٨٠ : وكل نحو ستة آلاف بحراسة يوحانا حتى إذا خرج هو أو أحد
أتباعه يقبضون عليه وطلب حنانى من يوحانا الصلح