الصفحه ١٣٧ :
حالة أورشليم
فى مدة حروبها مع ملوك آشور وتسلطهم عليها
الصفحه ٣ : والسلام على أفضل خلق الله محمد بن عبد الله الصادق الأمين وعلى
آله وصحبه وبعد :
اليهود مشكلة
كل العصور
الصفحه ١٧ :
وفى هذه السنة
: إذ كان زكريا بن يهوياداع الكاهن يوبخ شعب إسرائيل على تركهم الله وعبادتهم
الأصنام
الصفحه ٤٥ : الفرس على الروم فوجهوا إليهم القائد كرسوس فسار من رومية بعسكر عظيم ومر
بأورشليم وأخذ من الهيكل كل ما وجد
الصفحه ٤٧ : قيصر ولما اطلعه على كل الحوادث التى جرت له وكيف أن ملك
العجم ملّك انتيغونوس اتفق قيصر وانطونيوس والشيوخ
الصفحه ٤٨ :
الفصل التاسع
حالة أورشليم
فى مدة تسلط هيرودس
الكبير عليها
عند ذلك سار
انطونيوس الرومانى
الصفحه ٧٣ :
وسنة ٤٦
ميلادية طلب إلى رومية وقد ولّت الدولة الرومانية على اليهودية تيباريوس اسكندر
عوضا عنه
الصفحه ٧٩ : وطلبوا إلى الله أن ينجيهم من هذه
البلية ففى اليوم الثالث ثارت جيوش نيرون عليه لشدة ظلمه وهجمت عليه وقطعته
الصفحه ٨٦ :
تيطس وآثر بهم كلام يوسيفوس وعملوا على قبول كلامه فمنع الخوارج ذلك وشددوا
التحفظ على الأبواب وأمروا
الصفحه ٩٤ : أحد. فخاف الرومان من اليهود وحيلهم وخرجوا من القدس على
خيامهم.
وبعد ذلك أمر
تيطس جميع جيشه أن
الصفحه ٩٥ : وتكريمها له وحملها الهدايا إليه ثم
اشتعلت النار فى القدس وقويت على جميعه. ولما علم الكهنة بدخول الرومان إلى
الصفحه ٩٩ : قال لتلاميذه انه لا يترك حجر على حجر. وبعد ذلك رغب الرومان فى
السكنى فى بيت المقدس وكذلك اليهود فكان
الصفحه ١١٠ :
الفصل الثامن عشر
حالة أورشليم فى حصار الصليبيين واستيلاؤهم
عليها إلى أن طردهم الملك صلاح الدين
الصفحه ١١٥ :
وكان هذا الأمير من الذين أتو أولا مع غودافروا. فبعد أن دفن الملك فى قبر
الملوك توج صهره ملكا على
الصفحه ٥ :
تمهيد
لما كان كثيرون
يرغبون فى الوقوف على حقائق تاريخ مدينة القدس الشريف لما لها من عظم الأهمية