الصفحه ٩ :
مصر وعددهم أكثر من ستمائة ألف رجل إلّا يشوع بن نون وكالب بن يفنّة وذلك
لأنهما وجدا أمنيين حين
الصفحه ١٩ : صرملك أشور وحارب إسرائيل وسباهم إلى أرضه وأتى ملك أشور بقوم من بابل
واسكنهم فى مدن إسرائيل عوضا عنهم
الصفحه ٢٣ : إلى أورشليم وحرق الهيكل وكل المدينة وهدم أسوارها وسبى شعبها وأخذ
كل ما يؤخذ إلى بابل من الذهب إلى
الصفحه ٣٤ : بإبادة اليهود وإذ بلغ ذلك يهوذا بن متثيا جمع
اليهود إلى الهيكل وصاموا وصلوا وطلبوا المعونة من الله ثم
الصفحه ٣٨ : ديمتريوس سيداتس بن ديمتريوس سوتر
الذى ملك بعد موت أبيه قتل شمعون قدم بجيوشه للأنتقام من اليهود لأن شمعون
الصفحه ٦١ : الأنجيليون (٢) من أنه فى السنة السادسة قبل التاريخ المسيحى إذ كانت
نوبة زكريا الكاهن فى الهيكل ظهر له ملاك
الصفحه ١١٥ :
وكان هذا الأمير من الذين أتو أولا مع غودافروا. فبعد أن دفن الملك فى قبر
الملوك توج صهره ملكا على
الصفحه ١١ :
الفصل الثانى
يحتوى على مدة ملك
داود وسليمان أبنه وكلما
جرى لهما من الحوادث
والحروب فى أورشليم
الصفحه ١٤ : ناباط خارجا من أورشليم لاقاه النبى أخيا الشيلونى وقال له
أنه سيملك على أسباط إسرائيل خلا سبطى يهوذا
الصفحه ١٧ : قام كل الشعب عليه ورجموه بالحجارة بأمر يواش الملك فى دار الهيكل.
وسنة ٨٣٩ ق. م
قام على بواش أثنان من
الصفحه ٢١ : أورشليم بعد أن كان قد تخرب بسبب حروب ملك أشور وأزال
العبادة الباطلة من أورشليم ويهوذا وأباد السحرة
الصفحه ٨١ :
ثم جاء شمعون
إلى أورشليم وحمل عليها فكان يوحانان يحارب أورشليم من داخل وشمعون يحاربها من
خارج ثم
الصفحه ٩٨ : تماما
وبعد خراب
أورشليم هذا انكسرت شوكة اليهود وضعفت قوتهم فرجع النصارى من عبر الأردن وبنوا
كنيسة
الصفحه ١٠٩ :
الفاطمية إلى سنة ١٠٧٨ ميلادية وفى مدة حكم هذه الدولة احترقت كنيسة
القيامة أكثر من مرة ولم يتم
الصفحه ١٢٥ : يزال
منفصلا إلى الآن. وبعد ذهابه من القدس أقام المجمع الأورشليمى بالنيابة عنه نيافة
بروكوبيوس مطران غزة