الصفحه ٣٣ : يقبلوا قتلهم معذّبين
أشر العذاب الواحد بعد الآخر وكان ذلك أمام عينى والدتهم التى كانت تشجعهم وتثبتهم
فى
الصفحه ٣٨ : وقبض على أمرأة المقتول وولديه فلما بلغ هر كانوس دلك فر
من أمامه إلى غزة فتبعه تلماى وأراد قتله فلم
الصفحه ٤٣ :
استولى عليها أرسطوبولوس وأمر أهاليها أن يتذمروا من حكمه الظالم أمام
بمبيوس. وإذ جرى ذلك وتحزب
الصفحه ٤٧ : فى رومية على تمليك هيرودس على
اليهودية وكان ذلك سنة ٤٠ ق. م فتوّجع قيصر وأمر بأن يضرب أمامه بالأبواق
الصفحه ٥٣ :
على قتله لما بلغه من اتفاقه مع انطونيوس عدوه فلما وصل هيرودس إلى أمامه
أمر أن ينزع التاج عن راسه
الصفحه ٥٥ : اسكندر جاء إلى أورشليم قاصدا تخليص صهره
وكان رجلا حكيما فاصلا فلما أجتمع بهيرودس تكلف أمامه السخط على
الصفحه ٥٨ : الذى أعطانى إياه انتيبطرس الباغى واسكبيه
أمامى لئلا يظفر به انتيبطرس من بعدى فيقتل أخى. ففعلت كما أمرت
الصفحه ٦١ : كيف يمكن أن يتم
ذلك وأنا شيخ وأمرأتى متقدمة فى السن فأجاب الملاك وقال له أنا جبرائيل الواقف
أمام الله
الصفحه ٦٥ : القبر وجدن ملاكا جالسا أمامه وأخبرهنّ
بقيامه المسيح من الأموات : وبعد ذلك ظهر لهنّ ثم لتلاميذه مرات
الصفحه ٧٠ : أمرو فى اليوم الثانى إذ طلب رئيس الكهنة
أن يحضروهم أمام المجمع ومشيخة بنى إسرائيل ذهبوا إلى السجن فرأوا
الصفحه ٧٧ : نحو أربعين رجلا أن يشعلوا النار
وينفخوا فى الأبواق الليل كله ليظن اليهود أنه باق أمام المدينة. فلما
الصفحه ٧٩ :
بالسيوف وطرحته أمام الكلاب ولم يدفن وملك بعده غلبا قيصر فأحسن إلى فيلو وجماعته
وأذن لهم بالرجوع إلى
الصفحه ٩٠ : أمامه.
الصفحه ٩٦ : والعطش لبس لباس الملك وذهب إلى معسكر
الرومان فاستهابوه وطلب الذهاب إلى تيطس ولما حضر أمامه أغلظ بالكلام
الصفحه ١٠٧ : وأولادهم ونسائهم وجميع كنائسهم لا تهدم
ولا تسكن آه ذكره الإمام ابن خلدون).
ودخل عمر بن
الخطاب رضى الله